الأَزهري
كاوَحْتُ فلاناً مكاوَحةً إِذا قاتلته فغلبته ورأَيتهما يَتَكاوَحانِ والمُكاوَحة
أَيضاً في الخصومة وغيرها ابن الأَعرابي أَكاحَ زيداً وكَوَّحه إِذا غلبه وأَكاح
زيداً إِذا أَهلكه ابن سيده كاوَحه فكاحَه كَوْحاً قاتله فغلبه وكاحَه كَوْحاً غَطَّه
ف
الأَزهري
كاوَحْتُ فلاناً مكاوَحةً إِذا قاتلته فغلبته ورأَيتهما يَتَكاوَحانِ والمُكاوَحة
أَيضاً في الخصومة وغيرها ابن الأَعرابي أَكاحَ زيداً وكَوَّحه إِذا غلبه وأَكاح
زيداً إِذا أَهلكه ابن سيده كاوَحه فكاحَه كَوْحاً قاتله فغلبه وكاحَه كَوْحاً غَطَّه
في ماء أَو تراب وكَوَّحَ الرجلَ أَذَلَّه وكَوَّحه رَدَّه الأَزهري التكويحُ
التغليب وأَنشد أَبو عمرو أَعْدَدْته للخَصْمِ ذي التَّعَدِّي كَوَّحْته منك بدونِ
الجَهْدِ وكَوَّحَ الزِّمامُ البعيرَ إِذا ذَلَّله وقال الشاعر إِذا رامَ بَغْياً
أَو مِراحاً أَقامَه زِمامٌ بمَثْناه خِشاشٌ مُكَوِّحُ ورجع إِلى كُوحه إِذا فعل
شيئاً من المعروف ثم رجع عنه والأَكْواحُ نواحي الجبال قال ابن سيده وسنذكره في
كيح وإِنما ذكرته ههنا لظهور الواو في التكسير الجوهري كاوَحْتُه إِذا شاتمته
وجاهرته وتَكاوَحَ الرجلان إِذا تَمارَسا وتَعالَجا الشَّرَّ بينهما