كادَ
يفعل كذا،
يَكادُ
كَوْداً
ومَكادَةً، أي
قارَبَ ولم
يفعل. وقد
يُدخلون
عليها أن تشبيهاً
بعسى. قال
رؤبة:
قدْ
كادَ من طولِ
البِلى أنْ
يَمْحَصا
وقولهم:
عرف فلان ما
يُكادُ منه،
أي ما يراد منه.
ويقال: لا
مَهَمَّةَ لي
و
كادَ
يفعل كذا،
يَكادُ
كَوْداً
ومَكادَةً، أي
قارَبَ ولم
يفعل. وقد
يُدخلون
عليها أن تشبيهاً
بعسى. قال
رؤبة:
قدْ
كادَ من طولِ
البِلى أنْ
يَمْحَصا
وقولهم:
عرف فلان ما
يُكادُ منه،
أي ما يراد منه.
ويقال: لا
مَهَمَّةَ لي
ولا
مَكادَةَ، أي لا
أهُمُّ ولا
أكادُ. وتقول
لمن يطلب منك
الشيء فلا
تريد إعطاءه:
لا ولا
مَكادَةَ.
وكادَ وُضِعَتْ
لمقاربة
الشيء،
فُعِلَ أو لم
يُفعل؛ فمجرَّدُهُ
ينبئ عن نفي
الفعل،
ومقرونهُ
بالجحد ينبئ
عن وقوع الفعل.
قال بعضهم في
قوله تعالى:
"أَكادُ
أخْفيها":
أريدُ أخفيها.
قال: فكما جاز
أن يوضع أريدُ
موضعَ أكاد في
قوله تعالى:
"جِداراً
يُريدُ أن يَنْقَضَّ"
فكذلك أكادُ.
وأنشد الأخفش:
كادَتْ
وكِدْتُ
وتـلـك
خـيرُ
إرادةٍ
لو عادَ من
لَهْوِ
الصَبابَةِ
ما مَمضى
معنى
في قاموس معاجم
الكَيْدُ:
المكر. كادَهُ
يَكيدَهَ
كَيْداً
ومَكيدَةً.
وكذلك
المُكايَدَةُ.
وربَّما
سمِّي الحربُ
كَيْداً.
يقال: غزا
فلان فلم
يَلْقَ
كَيْداً.
وكلُّ شيءٍ
تعالجه فأنت
تَكيدُهُ.
ويقال: هو
يَكيدُ
بنفسه، أي يجود
بها. ويسمَّى
اجتهادُ
الغراب في
الكَيْدُ:
المكر. كادَهُ
يَكيدَهَ
كَيْداً
ومَكيدَةً.
وكذلك
المُكايَدَةُ.
وربَّما
سمِّي الحربُ
كَيْداً.
يقال: غزا
فلان فلم
يَلْقَ
كَيْداً.
وكلُّ شيءٍ
تعالجه فأنت
تَكيدُهُ.
ويقال: هو
يَكيدُ
بنفسه، أي يجود
بها. ويسمَّى
اجتهادُ
الغراب في
صياحه كَيْداً؛
وكذلك
القَيْءُ.