لَثَأَ الكَلْبُ كَمَنَع بالمثلثة أهمله الجوهريّ وقال الفرَّاء : أَي وَلَغَ وفي التهذيب : حكى سَلَمة عن الفرَّاء : اللَّثَأُ بالهمز : ما
يسيل من الشجر واللَّثَى : ما سال من ماء الشَّجر من ساقِها خاثِراً قلت : وسيأتي ذلك في المعتلّ
...
لَثَأَ الكَلْبُ كَمَنَع بالمثلثة أهمله الجوهريّ وقال الفرَّاء : أَي وَلَغَ وفي التهذيب : حكى سَلَمة عن الفرَّاء : اللَّثَأُ بالهمز : ما يسيل من الشجر واللَّثَى : ما سال من ماء الشَّجر من ساقِها خاثِراً قلت : وسيأتي ذلك في المعتلّ