م ا : ما على تسعة أوجه الاستفهام نحو ما عندك والخبر نحو رأيت ما عندك والجزاء نحو ما تفعل أفعل والتعجب نحو ما أحسن زيدا وما مع الفعل في تأويل
المصدر نحو بلغني ما صنعت أي صنيعك ونكرة يلزمها النعت نحو مررت بما معجب لك أي بشيء معجب لك وزائدة كافة عن العمل نح
م ا : ما على تسعة أوجه الاستفهام نحو ما عندك والخبر نحو رأيت ما عندك والجزاء نحو ما تفعل أفعل والتعجب نحو ما أحسن زيدا وما مع الفعل في تأويل المصدر نحو بلغني ما صنعت أي صنيعك ونكرة يلزمها النعت نحو مررت بما معجب لك أي بشيء معجب لك وزائدة كافة عن العمل نحو ما خرج زيد وما زيد خارجا وقال الله تعالى { ما هذا بشرا } وتجيء محذوفة منها الألف إذا ضممت إليها حرفا نحو لِمَ وبِمَ وعَمَّ يتساءلون قال أبو عبيدة تنسب القصيدة التي قوافيها على ما ماوية وقول الشاعر إما تري يعني إن تري وتدخل بعدها النون الخفيفة والثقيلة كقولك إما تقومن أقم ولو حذفت ما لم تقل إلا إن تقم أقم ولم تنون قلت يريد ولم تدخل النون المؤكدة قال وتكون إما في معنى المجازاة لإنها إن زيد عليها ما وكذا مهما فيها معنى الجزاء وزعم الخليل أن مهما أصلها ما ضُمَّت إليها ما لغوا وأبدلوا الألف هاء وقال سيبويه يجوز أن تكون مه كإذ ضم إليها ماماءٌ في م و ه
معنى
في قاموس معاجم
ل م م : لَمّ الله شعثه أي أصلح وجمع ما تفرق من أموره وبابه رد و الإلْمَامُ النزول يقال أَلَمَّ به أي نزل به وغلام مُلِمٌّ أي قارب البلوغ وفي
الحديث { وإن مما ينبت الربيع ما يقتل حبطا أو يلم } أي يقرب من ذلك و أَلَمَّ الرجل من اللَّمَم وهو صغائر الذنوب وق
ل م م : لَمّ الله شعثه أي أصلح وجمع ما تفرق من أموره وبابه رد و الإلْمَامُ النزول يقال أَلَمَّ به أي نزل به وغلام مُلِمٌّ أي قارب البلوغ وفي الحديث { وإن مما ينبت الربيع ما يقتل حبطا أو يلم } أي يقرب من ذلك و أَلَمَّ الرجل من اللَّمَم وهو صغائر الذنوب وقال إن تغفر اللهم تغفر جما وأي عبد لك لا أَلَمَّا وقيل الإلْمَامُ المقاربة من المعصية من غير مواقعة وقال الأخفش اللَّمَم المتقارب من الذنوب قلت قال الأزهري قال الفراء إلا اللَّمَم معناه إلا المتقارب من الذنوب الصغيرة واللَّمم أيضا طرف من الجنون ورجل مَلْمُوم أي به لمم ويقال أصابت فلان من الجن لَمَّة وهو المس والشيء القليل و المُلِمَّة النازلة من نوازل الدنيا والعين اللاّمّة التي تصيب بسوء يقال أُعيذه من كل هامة ولامة و اللِّمَّةُ بالكسر الشعر الذي يجاوز شحمة الأذن فإذا بلغ المنكبين فهي جمة والجمع لِمَمٌ و لِمَامٌ وفلان يزورنا لِماما أي في الأحايين وكتيبة مُلَمْلَمَمٌ و مَلْمُومَة أي مستديرة صلبة و يَلَمْلَمُ و أَلَمْلَمُ موضع وهو ميقات أهل اليمن وقوله تعالى { وتأكلون التراث أكلا لمَّا } أي نصيبه ونصيب صاحبه وأما قوله تعالى { وإن كلا لمّا ليوفينهم ربك } بالتشديد قال الفراء أصله لمن ما فلما كثرت فيه الميمات حذفت منها واحدة وقرأ الزهري لما بالتنوين أي جميعا ويحتمل أن يكون أصله لمن من فحذفت منها إحدى الميمات وقول من قال لَمَّا بمعنى إلا لا يعرف في اللغة و لَمْ حرف حرف نفي لِما مضى وهي جازمة وحروف الجزم لَمْ ولَمَّا وأَلَمْ وأَلَّمَا وتمام الكلام عليها في الأصل و لِمَ بالكسر حرف يُستفهم به تقول لِمَ ذهبت وأصله لِمَا فحُذفت الألف تخفيفا قال الله تعالى { عفا الله عنك لِمَ أذِنْت لهم } ولك أن تُدخل عليه الهاء في الوقف فتقول لِمَهْلُمَةً في ل م ي