لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
لي
لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
ليتَ
شعري وأين
منِّيَ
لَيْتٌ
إنَّ
لَيْتاً
وإنَّ لوًّا عَـنـاءُ
معنى
في قاموس معاجم
لاذَ
به لِواذاً
ولِياذاً، أي
لجأ إليه وعاذَ
به. واللَوْذُ
أيضاً: جانب
الجبل وما
يُطيف به،
والجمع
ألواذٌ.
ولاوَذَ
القومُ
مُلاوَذَةً،
أي لاذَ
بعضُهم ببعض.
ومنه قوله
تعالى:
"يَتَسَلَّلونَ
منكم
لِواذاً". ولو
كان من لاذَ
لقال: لِياذاً.
وق
لاذَ
به لِواذاً
ولِياذاً، أي
لجأ إليه وعاذَ
به. واللَوْذُ
أيضاً: جانب
الجبل وما
يُطيف به،
والجمع
ألواذٌ.
ولاوَذَ
القومُ
مُلاوَذَةً،
أي لاذَ
بعضُهم ببعض.
ومنه قوله
تعالى:
"يَتَسَلَّلونَ
منكم
لِواذاً". ولو
كان من لاذَ
لقال: لِياذاً.
وقول الشاعر:
ولَمْ
تَطْلُبِ
الخَيْرَ
المُلاوِذَ
مِنْ عَمرِو
يعني
القليل.