" أَمِضَ كفَرِح " أَهملَهُ الجَوْهَرِيّ . وقال الليْثُ : أَي عَزَمَ و " لَمْ يُبالِ من المُعَاتبَةِ وعَزِيمَتُه باقِيَةٌ في قَلبهِ " فهو أَمِضٌ ككَتِفٍ . " وكَذَا إِذَا أَبْدَى لِسَانُه غيْرُ ما يُرِيدُه " فقد أَمِضَ فهُوَ أَمِضٌ . وممّا يُسْتَدْرَكُ عليْه : الأَمْضُ : البَاطِلُ وقِيلَ : الشَّكُّ عن أَبِي عَمْرٍو . ومن كَلامِ شِقٍّ : إِي ورَبِّ السَّمَاءِ والأَرْضِ وما بينهما من رَفْعٍ وخَفْض إِنَّ ما أَنْبَأْتُك به لَحَقٌّ ما فيه أَمْض