الحَنينُ:
الشَوقُ
وتَوَقانُ
النفس. تقول
منه: حَنَّ
إليه يَحِنُّ
حَنيناً فهو
حانٌّ. والحَنانُ:
الرحمةُ. يقال
منه: حَنَّ
عليه يَحِنُّ
حَناناً. ومنه
قوله تعالى:
"وحَناناً من
لَدُنَّا".
والحَنَّانُ
بالتشديد: ذو
الرحمة. ويقال
أيضاً: طريقٌ
حَ
الحَنينُ:
الشَوقُ
وتَوَقانُ
النفس. تقول
منه: حَنَّ
إليه يَحِنُّ
حَنيناً فهو
حانٌّ. والحَنانُ:
الرحمةُ. يقال
منه: حَنَّ
عليه يَحِنُّ
حَناناً. ومنه
قوله تعالى:
"وحَناناً من
لَدُنَّا".
والحَنَّانُ
بالتشديد: ذو
الرحمة. ويقال
أيضاً: طريقٌ
حَنَّانٌ، أي
واضحٌ. وقوسٌ
حَنَّانَةٌ:
تَحِنُّ عند
الإنباض.
وقال:
وفي
مَنْكِبَيْ
حَنّانَةٍ
عودُ
نَبْعَةٍ
تَخَيِّرَها
لي سوقَ مكةَ
بائِعُ
أي
في سوق مكّة
بائعٌ.
وتَحَنّنَ
عليه: تَرَحَّمَ.
والعرب تقول:
حَنانَكَ يا
ربّ
وحَنانَيْكَ
يا ربّ،
بمعنىً
واحدٍ، أي
رحمتك. قال
طرفة:
أَبا
مُنْذِرٍ
أَفْنَيْتَ
فاسْتَبْقِ
بَـعْـضَـنـا
حَنانَيْكَ
بعضُ الشرِّ
أَهْوَنُ من
بعضِ
وحَنينُ
الناقةِ:
صوتُها في
نزاعها إلى
ولدها.
وحَنَّةُ
الرجُلِ:
امرأتُهُ.
وحَنَّةُ
البعير:
رغاؤهُ. وما له
حانَّةٌ ولا
آنَّةٌ، أي
ناقةٌ ولا
شاةٌ. والمُسْتَحَنُّ
مثله. قال
الأعشى:
تَرى
الشَيْخَ
منهـا يحـبّ
الإيا
بَ
يَرْجُفُ
كالشارِفِ
المُسْتَحِنّْ
وحَنَّ
عَنِّي
يَحُنُّ بالضم،
أي صدّ. ويقال
أيضاً: ما
تَحُنُّني
شيئاً من
شرّك، أي ما
تصرِفُه عنّي.
والحَنونُ: ريحٌ
لها حَنينٌ
كحَنينِ
الإبل. ورجلٌ
مَحْنونٌ، أي
مجنونٌ، وبه
حِنَّةٌ أي
جِنَّةٌ.
ويقال:
الحِنُّ:
خَلْقٌ بين
الجنِّ
والإنس.
معنى
في قاموس معاجم
مَحَنْتُ
البئر
مَحْناً، إذا
أخرجتَ ترابها
وطينها.
والمِحْنَةُ:
واحدة
المِحَنِ
التي يُمْتَحَنُ
بها الإنسان
من بليَّةٍ.
ومَحَنْتُهُ
وامْتَحَنْتُهُ،
أي اختبرته،
والاسم
المِحْنَةُ.
ومَحَنَهُ
عشرين سوطاً،
أي ضربَه.
وأتيتُ
فلاناً فما
مَحَنَ
مَحَنْتُ
البئر
مَحْناً، إذا
أخرجتَ ترابها
وطينها.
والمِحْنَةُ:
واحدة
المِحَنِ
التي يُمْتَحَنُ
بها الإنسان
من بليَّةٍ.
ومَحَنْتُهُ
وامْتَحَنْتُهُ،
أي اختبرته،
والاسم
المِحْنَةُ.
ومَحَنَهُ
عشرين سوطاً،
أي ضربَه.
وأتيتُ
فلاناً فما
مَحَنَني
شيئاً، أي ما
أعطاني.
معنى
في قاموس معاجم
حَنَكْتُ
الفرسَ
أَحْنُكُهُ
وأَحْنِكُهُ
حَنْكاً، إذا
جعلتَ فيه
الرَسَنَ.
وكذلك احْتَنَكْتُهُ.
واحْتَنَكَ
الجرادُ
الأرضَ، أي
أكل ما عليها
وأتى على
نبتها. وقوله
تعالى حاكِياً
عن إبليس:
"لأَحْتِنِكَنَّ
ذُرِّيَتَهُ
إلاَّ
قليلاً" قال
الفراء
حَنَكْتُ
الفرسَ
أَحْنُكُهُ
وأَحْنِكُهُ
حَنْكاً، إذا
جعلتَ فيه
الرَسَنَ.
وكذلك احْتَنَكْتُهُ.
واحْتَنَكَ
الجرادُ
الأرضَ، أي
أكل ما عليها
وأتى على
نبتها. وقوله
تعالى حاكِياً
عن إبليس:
"لأَحْتِنِكَنَّ
ذُرِّيَتَهُ
إلاَّ
قليلاً" قال
الفراء: يريد
لأستولينَّ
عليهم.
وحَنَكْتُ
الشيءَ:
فهِمته وأحكمتُه.
واحْتَنَكَ
الرجلُ، أي
استحكم.
والاسم الحُنْكَةُ.
والحُنْكَةُ
أيضاً:
القِدَّةُ التي
تضم
الغراضيف؛
والجمع
حِناكٌ.
والحَنَكُ:
المِنقار.
يقال: أسودُ
مثل حَنَك
الغراب. وأسودُ
حانِكٌ، مثل
حالكٍ.
والحَنَكَ: ما
تحت الذَقَنِ
من الإنسان
وغيره.
وحَنَكْتُ
الصبيَّ
وحنَّكْتُهُ،
إذا مضَغْتَ
تمراً أو غيره
ثم
دَلَكْتَهُ
بحَنَكِه.
والصبيُّ
مَحْنوكٌ ومُحَنَّكٌ.
والتَحَنُّكُ:
التلحِّي،
وهو أن تدير
العِمامة من
تحت الحنك.
ويقال
حَنَّكَتْهُ
السنُّ
وأَحْنَكَتْهُ،
إذا أحكمته التجارب
والأمورُ،
فهو
مُحَنَّكٌ
ومُحْنَكٌ.