المَرْخُ:
شجرٌ سريعُ
الوَرْيِ. وفي
المثل: "في
كلِّ شجرٍ
نار، واستمجد
المَرْخُ
والعَفار"
والعَفارُ:
الزند وهو
الأعلى،
والمَرْخُ:
الزَنْدَةُ
وهي الأسفل.
قال الشاعر:
إذا
المَرْخُ لم
يورِ تحت
العَفار
وضُن
المَرْخُ:
شجرٌ سريعُ
الوَرْيِ. وفي
المثل: "في
كلِّ شجرٍ
نار، واستمجد
المَرْخُ
والعَفار"
والعَفارُ:
الزند وهو
الأعلى،
والمَرْخُ:
الزَنْدَةُ
وهي الأسفل.
قال الشاعر:
إذا
المَرْخُ لم
يورِ تحت
العَفار
وضُنُّ
بقِدْرٍ فلم تُـعْـقَـبِ
ومَرَخْتُ
جسدي بالدهن
مَرْخاً،
ومَرَّخْتُهُ
تَمْريخاً. وأمْرَخْتُ
العجينَ، إذا
أكثرت ماءه
حتَّى رَقَّ.
والمِرِّيخُ:
سهمٌ طويلٌ له
أربع قُذَذٌ
يُغْلى به.
قال الشماخ:
أرِقْتُ
له القَوْمَ
والصُبْحُ
ساطِـعٌ
كما
سَطَعَ
المِرِّيخُ
شَمَّرَهُ
الغالي
أي
أرسله.
والمِرِّيخُ:
نجمٌ من
الخُنَّس.
معنى
في قاموس معاجم
شيء
رَخْوٌ
ورِخْوٌ،
بكسر الراء
وفتحها، أي هَشٌّ.
ورَخيَ الشيء
يَرْخَى،
ورَخُوَ أيضاً
يَرْخُو، إذا
صار رِخْواً.
وفرسٌ
رِخْوَةٌ، أي
سهلةٌ
مسترسِلةٌ.
قال أبو ذؤيب:
تَعْدو
به خَوْصاءُ
يَفْصِمُ
جَرْيُها
حَ
شيء
رَخْوٌ
ورِخْوٌ،
بكسر الراء
وفتحها، أي هَشٌّ.
ورَخيَ الشيء
يَرْخَى،
ورَخُوَ أيضاً
يَرْخُو، إذا
صار رِخْواً.
وفرسٌ
رِخْوَةٌ، أي
سهلةٌ
مسترسِلةٌ.
قال أبو ذؤيب:
تَعْدو
به خَوْصاءُ
يَفْصِمُ
جَرْيُها
حَلَقَ
الرحالَةِ
فهي رِخْوٌ
تَمْزَعُ
أراد
فهو شيء
رَخوٌ، فلهذا
لم يقل
رِخْوَةٌ. وأَرْخَيْتُ
السِتْرَ
وغيره، إذا
أرسلتَه. وهذه
أُرْخيَّةٌ،
لما
أَرْخَيْتَ
من شيء. وقد اسْتَرْخَى
الشيء. وقول
طفيل:
فَأَبَّلَ
واسترخى به
الخَطْبُ
بعدما
أَسافَ
ولولا
سَعْيُنا لـم يُؤَبِّـل
يريد
به: حَسُنَتْ
حاله.
وأَرْخَتِ
الناقة، إذا
اسْتَرْخى
صَلاها.
والإرْخاءُ:
ضربٌ من العَدْوِ.
وتَراخى
السماءُ: أبطأ
المطر. أبو
عبيد:
الإرخاءُ: أن
تُخلِّيَ
الفرسَ
وشهوتَه في العَدْوِ
غير مُتْعِبٍ
له. يقال: فرسٌ
مِرْخاءٌ من
خَيلٍ مَراخٍ.
وأتانٌ
مِرْخاءٌ:
كثيرة
الإرْخاءِ في
العَدْوِ. ورجلٌ
رَخِيُّ
البال، أي
واسع الحال
بيِّن الرَخاءِ،
ممدودٌ.
ورُخاءٌ
بالضم: الريح
الليِّنة،
قال الأخفش في
قوله تعالى:
"فسخَّرنا له
الرِيحَ
تَجْري
بأمرِهِ
رُخاءً
حَيْثُ أصابَ"،
أي جعلناها
رُخاءً.