مَلَكْتُ
الشيء
أملِكَهُ
مِلْكاً.
ومَلْكُ
الطريق أيضاً:
وسطُهُ، وقال:
أقامَتْ
على مَلْكِ
الطريقِ
فمَلْكُهُ
لها
ولمَنْكوبِ
المَطايا جوانِبُـهْ
ومَلَكْتُ
العجين
أمْلِكُهُ
مَلْكاً بالفتح،
إذا شد
مَلَكْتُ
الشيء
أملِكَهُ
مِلْكاً.
ومَلْكُ
الطريق أيضاً:
وسطُهُ، وقال:
أقامَتْ
على مَلْكِ
الطريقِ
فمَلْكُهُ
لها
ولمَنْكوبِ
المَطايا جوانِبُـهْ
ومَلَكْتُ
العجين
أمْلِكُهُ
مَلْكاً بالفتح،
إذا شدَّدت
عجنه. وهذا
الشيء مِلْكُ
يميني
ومَلْكُ
يميني،
والفتح أفصح.
ومَلَكْتُ المرأةَ:
تزوَّجتها.
والمَمْلوكُ:
العبدُ. ومَلَّكَهُ
الشيء
تمْليكاً، أي
جعله مِلْكاً
له. يقال:
مَلَّكَهُ
المال
والمُلْكَ،
فهو مُمَلَّكٌ.
ومَلَكَ
النبعَةَ:
صلَّبها، إذا
يبَّسها في
الشمس مع
قِشرها.
وأمْلَكْتُ
العجين: لغةٌ
في
مَلَكْتُهُ،
إذا أجدتَ
عجنَه. والإمْلاكُ:
التزويجُ. وقد
أمْلَكْنا
فلاناً فلانَةً،
إذا زوَّجناه
إيَّاها.
وجئنا من إمْلاكِهِ،
ولا تقل
مِلاكِهِ.
والمَلَكوتُ
من المُلْكِ،
كالرَهَبوتِ
من
الرَهْبَةِ.
يقال: له
مَلَكوتُ
العراق
ومَلْكُوَةُ
العراق أيضاً:
وهو المُلْكُ
والعِزُّ. فهو
مَليكٌ، ومَلِكٌ
ومَلْكٌ،
كأنَّ
المَلْكَ
مخفَّفٌ من مَلكٍ،
والمَلِكَ
مقصورٌ من
مالِكٍ أو
مَليكٍ. والجمع
المُلوكُ
والأمْلاكُ،
والاسم
المُلْكُ، والموضع
مَمْلَكَةٌ.
وتمَلَّكَهُ،
أي مَلَكَهُ
قهراً.
ومَليكُ
النحلِ:
يعسوبها. قال
الهذليّ:
وما
ضربٌ بيضاءُ
يأوي
مَليكُها
إلى
طُنُفٍ
أعْيا
بِراقٍ ونـازِلِ
وعبدُ
مَمْلَكَةٍ
ومَمْلُكَةٍ،
إذا مُلِكَ
ولم يُمْلَكْ
أبواه.
وقولهم: ما في
مِلْكِهِ شيء
ومَلْكِهِ
شيء، أي لا
يملِكُ شيئاً.
وفيه لغة
ثالثة: ما في
مَلَكَتِهِ
شيء
بالتحريك، عن
ابن الأعرابي.
يقال: فلان
حَسَنُ
المَلَكَةِ،
إذا كان حسَنَ
الصنع إلى
مَماليكِهِ.
وفي الحديث:
"لا يدخل الجنَّةَ
سيِّءُ
المَلَكَةِ".
يقال: لأذْهَبَنَّ
فإمَّا
مُلْكٌ
وإمَّا
هُلْكٌ. قال:
ويقال أيضاً:
فإمَّا
مَلْكٌ
وإمَّا
هَلْكٌ بالفتح.
ومِلاكُ
الأمرِ
ومَلاكُهُ: ما
يقوم به. ويقال
القلب مِلاكُ
الجسد. وما
لفلانٍ مولى
مَلاكَةٍ دون
الله، أي لم
يملِكُهُ إلا
الله. وفلان
ماله مَلاك
بالفتح، أي
تماسُكٌ. وما
تمالَكَ أن
قال ذلك، أي
ما تماسك.
ومُلُكُ
الدابَّة:
قوائمها
وهاديها. ومنه
قولهم: جاءنا
تقودُهُ
مُلُكُهُ.
والمَلَكُ من
الملائكة
واحد وجمع،
قال الكسائي:
أصله
مَأْلَكٌ
بتقديم الهمزة،
من الألوكِ،
وهي الرسالة،
ثمَّ قُلِبتْ وقدِّمتْ
اللام فقيل
ملأَكٌ. وأنشد
أبو عبيدة
لرجلٍ من عبد
القيس
جاهليٍّ يمدح
بعض الملوك:
فلستَ
لإنْسِيٍّ
ولكن
لمـلأَكٍ
تنزَّلَ
من جَوِّ
السماءِ
يَصوبُ
ثم
تركت همزته
لكثرة
الاستعمال،
فقيل مَلَكٌ.
فلمَّا جمعوه
ردُّوها إليه
فقالوا
ملائكة وملائِكُ
أيضاً. ويقال
أيضاً: الماءُ
مَلَكُ أمرٍ،
أي يقوم به الأمر.
مالِكٌ
الحَزينُ: اسم
طائرٍ من طير
الماء.
معنى
في قاموس معاجم
اللُكْنَةُ:
عُجمةٌ في
اللسان
وعِيٌّ. يقال:
رجلٌ ألْكَنُ
بيِّن
اللَكَنِ.
ولكن خفيفةٌ
وثقيلةٌ: حرفُ
عطفٍ للاستدراك
والتحقيق
يوجَب بها بعد
نفي، إلا أن
الثقيلة تعمل
عمل إنّ تنصب
الاسم وترفع
الخبر ويُستدرَك
بها بعد النفي
والإيجاب.
تقول: ما
اللُكْنَةُ:
عُجمةٌ في
اللسان
وعِيٌّ. يقال:
رجلٌ ألْكَنُ
بيِّن
اللَكَنِ.
ولكن خفيفةٌ
وثقيلةٌ: حرفُ
عطفٍ للاستدراك
والتحقيق
يوجَب بها بعد
نفي، إلا أن
الثقيلة تعمل
عمل إنّ تنصب
الاسم وترفع
الخبر ويُستدرَك
بها بعد النفي
والإيجاب.
تقول: ما
جاءني زيد
لكِنَّ
عَمراً قد
جاء، وما تكلم
زيد لَكِنَّ
عَمْراً قد
تكلم.
والخفيفة لا
تعمل لأنها تقع
على الأسماء
والأفعال،
وتقع أيضاً بعد
النفي إذا
ابتدأت بما
بعدها. تقول:
جاءني القوم
لَكِنْ
عَمْرٌو لم
يجئ، فترفع.
ولا يجوز أن
تقول لكن
عمرٌو وتسكت
حتَّى تأتي
بجملة تامة.
فأما إن كانت
عاطفةً اسماً
مفرداً على
اسم مفرد لم
يجز أن تقع
إلا بعد نفي،
وتلزمُ الثاني
مثلَ إعراب
الأول تقول:
ما رأيت زيداً
لَكِنْ
عَمرأ، وما
جاءني زيدٌ
لَكِنْ عَمرٌو.
وأما قول
الشاعر:
فَلَسْتُ
بـآتـيهِ
ولا
أسـتـطـيعـه
ولاكِ
اسْقِني إن
كان ماؤكَ ذا
فَضلِ
فإنّه
أراد
ولَكِنْ،
فحذف النون
ضرورةً، وهو
قبيحٌ. وبعض
النحويين
يقول: أصله
أنَّ، واللام
والكاف
زائدتان،
يدلُّ على ذلك
أن العرب
تُدخل اللام
في خبرها.
وأنشد الفراء:
ولكنَّني
في حبِّها
لَكَميدُ
وقوله
تعالى:
"لَكِنَّا هو
الله ربي"،
يقال أصله لكن
أنا، فحذفت
الألف فالتقت
نونان، فجاء
بالتشديد
لذلك.