النَحْسُ:
ضد السعد،
وقرئ قوله
تعالى: "في يومٍ
نَحْسٍ" على
الصفة،
والإضافةُ
أكثر وأجودُ.
وقد نَحِسَ
الشيءُ
بالكسر فهو
نَحِسٌ أيضاً.
قال الشاعر:
أبْلِغْ
جُذاماً
ولَخْماً
أنَّ
إخْوَتَهُـم
طَيًّا
وبَه
النَحْسُ:
ضد السعد،
وقرئ قوله
تعالى: "في يومٍ
نَحْسٍ" على
الصفة،
والإضافةُ
أكثر وأجودُ.
وقد نَحِسَ
الشيءُ
بالكسر فهو
نَحِسٌ أيضاً.
قال الشاعر:
أبْلِغْ
جُذاماً
ولَخْماً
أنَّ
إخْوَتَهُـم
طَيًّا
وبَهْراءَ
قومٌ
نَصْرُهُمْ
نَحِسُ
ومنه
قيل: أيامٌ
نَحِساتٌ.
والنُخاسُ
معروفٌ. والنُحاسُ
أيضاً: دخانٌ
لا لَهَبَ
فيه. قال
نابغة بني
جَعدَة:
يُضيءُ
كضَوءِ
سِراجِ
السَلي
طِ لم
يَجْعَلِ
الله فيه نحاسـا
والنِحاسُ
بالكسر:
الطبيعةُ
والأصلُ.
يقال: فلانٌ
كريمُ
النِحاسِ
والنُحاسِ
أيضاً بالضم،
أي كريمُ النُجارِ.
قال أبو زيد:
يقال
تَنَحَّسْتُ
الأخبارَ وعن
الأخبارِ،
إذا
تَخَبَّرْتَ
عنها وتتبَّعتَها
بالاستخبار،
ويكون ذلك
سرًّا وعَلانيةً.
وكذلك
اسْتَنْحَسْتُ
الأخبار وعن
الأخبار.