دَعَعْتُهُ
أَدُعُّهُ
دَعَّاً، أي
دفعته. ومنه
قوله تعالى:
فذلك الذي
يَدُعُّ
اليتيم"....
دَعَعْتُهُ
أَدُعُّهُ
دَعَّاً، أي
دفعته. ومنه
قوله تعالى:
فذلك الذي
يَدُعُّ
اليتيم".
معنى
في قاموس معاجم
التَوديعُ
عند الرحيل.
والاسم
الوَداعُ. وتَوْديعُ
الفحلِ:
اقتناؤه
للفِحْلة.
وقوله تعالى:
"ما
وَدَّعَكَ
رَبُّك"،
قالوا: ما
تركك. وتَوْديعُ
الثوبِ: أن
تجعله في
صوانٍ يصونه.
والوَدَعاتُ:
مَناقِفُ
صِغار
تُخْرَجُ من
البحر، وهي
خَرَزٌ بيضٌ
التَوديعُ
عند الرحيل.
والاسم
الوَداعُ. وتَوْديعُ
الفحلِ:
اقتناؤه
للفِحْلة.
وقوله تعالى:
"ما
وَدَّعَكَ
رَبُّك"،
قالوا: ما
تركك. وتَوْديعُ
الثوبِ: أن
تجعله في
صوانٍ يصونه.
والوَدَعاتُ:
مَناقِفُ
صِغار
تُخْرَجُ من
البحر، وهي
خَرَزٌ بيضٌ
تتفاوت في
الصغر والكبر.
قال الشاعر:
ولا
ألقي لِذي
الوَدَعاتِ
سَوْطي
لأَخْـدَعَـهُ
وغِـرَّتَـهُ أُريدُ
الواحدة
وَدْعَةٌ
وَوَدَعَةٌ
أيضاً بالتحريك.
قال الشاعر:
والحِلمُ
حِلْمُ
صبيٍّ يَمْرُثُ
الوَدَعَهْ
والدَعَةُ:
الخفضُ،
والهاء عوض عن
الواو. تقول
منه: وَدُعَ
الرجل بالضم،
فهو وَديعٌ،
أي ساكنٌ،
ووادِعٌ
أيضاً. يقال:
نال فلانٌ
المكارم وادِعاً
من غير كلفةٍ.
ورجلٌ
مُتَّدِعٌ،
أي صاحبُ
دَعَةٍ
وراحةٍ.
والمُوادَعَةُ:
المصالحةُ.
والتَوادُعُ:
التصالحُ.
وقولهم: عليك
بالمَوْدوعِ،
أي بالسكينة
والوقار.
وقولهم: دَعْ
ذا، أي
اتركْه. وأصله
وَدَعَ
يَدَعُ وقد
أُميتَ
ماضيه، لا
يقال وَدَعَهُ
وإنَّما يقال
تركه، ولا
وادِعٌ ولكن تاركٌ
وربما جاء في
ضرورة الشعر:
وَدَعَهُ فهو
مَوْدوعٌ على
أصله. وقال:
ليتَ
شعري على خَليلي
ما الذي
غالَهُ في
الحُبِّ
حتَّـى وَدَعَـهْ
وقال
خُفافُ بن
نُدْبة:
إذا
ما
اسْتَحَمَّتْ
أرضهُ من
سمائِهِ
جَرى وهو
مَوْدوعٌ
وواعِدُ
مَصْدَقِ
أي
متروكٌ لا
يُضْرَبُ ولا
يُزْجَرُ.
والوَديعَةُ:
واحدة
الودائِع. قال
الكسائي: يقال
أوْدَعْتُهُ
مالاً، أي دفعته
إليه ليكون
وَديعَةً
عنده.
وأوْدَعْتُهُ
أيضاً، إذا
دفع إليك
مالاً ليكون
وديعةً عندك
فقبلتَها. وهو
من الأضداد.
واسْتَوْدَعْتُهُ
وَديعَةً،
إذا استحفظته
إيَّاها. قال الشاعر:
اسْتَوْدَعَ
العِلْمَ
قِرطاساً
فَضَيَّعَـهُ
فبئسَ
مُسْتَوْدَعُ
العِلْمَ
القراطيسُ
والميدَعُ
والميدَعَة:
واحدة
الموادِعِ. قال
الكسائي: هي
الثِياب
الخُلقانُ
التي تُبْتَذَلُ،
مثل
المَعاوِزِ.
والأوْدَعُ:
اسمٌ من أسماء
اليربوع.