اللَّوْسُ
الذَّوْق رجل لَؤُوس على فَعول لاسَ يَلُوس لَوْساً وهو أَلْوَسُ تَتَبَّع
الحلاوات فأَكلها واللَّوْسُ الأَكل القليل وما ذاق عنده لَوْساً ولا لَواساً
بالفتح أَي ذَواقاً ولا يَلُوسُ كذا أَي لا يَنالُه وهو من ذلك وقال أَبو صاعد
الكلابي ما ذاق عَ
اللَّوْسُ
الذَّوْق رجل لَؤُوس على فَعول لاسَ يَلُوس لَوْساً وهو أَلْوَسُ تَتَبَّع
الحلاوات فأَكلها واللَّوْسُ الأَكل القليل وما ذاق عنده لَوْساً ولا لَواساً
بالفتح أَي ذَواقاً ولا يَلُوسُ كذا أَي لا يَنالُه وهو من ذلك وقال أَبو صاعد
الكلابي ما ذاق عَلُوساً ولا لَؤُوساً وما لُسْنا عندهم لَواساً واللُّواسَة بالضم
أَقلّ من اللُّقمة واللُّوس الأَشِدَّاء
( * قوله واللوس الأشداء إلخ » قال في شرح القاموس هنا ذكره صاحب اللسان ومحل ذكره
الياء ) واحِدُهم أَلْيَس
معنى
في قاموس معاجم
الوَلْس الخيانة
ومنه قوله لا يُوالِس ولا يُدالس وما لي في هذا الأَمر وَلْسٌ ولا دَلْسٌ أَي ما
لي فيه خَديعَة ولا خيانة والمُوَالَسَة الخِداع يقال قد تَوالَسُوا عليه
وتَرَاقدوا عليه أَي تناصروا عليه في خِبٍّ وخَديعة وَوَالَسَه خادَعه
والمُوالَسَة شبه
الوَلْس الخيانة
ومنه قوله لا يُوالِس ولا يُدالس وما لي في هذا الأَمر وَلْسٌ ولا دَلْسٌ أَي ما
لي فيه خَديعَة ولا خيانة والمُوَالَسَة الخِداع يقال قد تَوالَسُوا عليه
وتَرَاقدوا عليه أَي تناصروا عليه في خِبٍّ وخَديعة وَوَالَسَه خادَعه
والمُوالَسَة شبه المُداهَنَة في الأَمر ويقال للذئب ولاَّسٌ والوَلْسُ السرعة
وَوَلَسَت الناقة تَلِس وَلَساناً فهي وَلُوسٌ أَسرعت وقيل أَعْنَقَتْ في سيرها
وقيل الوَلَسان سير فوق العَنَق والإِبل يُوالِسُ بعضها بعضاً في السير وهو ضرب من
العَنَق التهذيب الوَلُوس الناقة التي تَلِس في سيرها وَلَساناً والوَلُوس السريعة
من الإِبل