زُنابةُ
العَقْرب وزُناباها كلتاهما إِبْرتُها التي تَلْدَغُ بها والزُّنابى شِبْهُ
المُخاطِ يقع من أُنوف الإِبل فُعالى هكذا رواه بعضهم والصواب الذُّنابى وقد تقدّم
وزَنْبةُ وزَيْنَبُ كلتاهما امرأَة وأَبو زُنَيبةَ كُنيةٌ من كُناهم قال
نَكِدْتَ أَبا زُنَ
زُنابةُ
العَقْرب وزُناباها كلتاهما إِبْرتُها التي تَلْدَغُ بها والزُّنابى شِبْهُ
المُخاطِ يقع من أُنوف الإِبل فُعالى هكذا رواه بعضهم والصواب الذُّنابى وقد تقدّم
وزَنْبةُ وزَيْنَبُ كلتاهما امرأَة وأَبو زُنَيبةَ كُنيةٌ من كُناهم قال
نَكِدْتَ أَبا زُنَيْبةَ أَن سَأَلْنا ... بحاجَتنا ولم يَنْكَدْ ضَبابُ
وهو تصغير زَيْنَبَ بعد الترخيم فأَما قوله بعد هذا
فَجُنِّبْتَ الجُيُوشَ أَبا زُنَيْبٍ ... وجادَ على مَنازِلِكَ السَّحابُ
فإِنما أَراد أَبا زُنَيْبةَ فرَخَّمه في غير النداءِ اضطراراً على لغة من قال يا
حارُ أَبو عمرو الأَزْنَبُ القصير السمين وبه سميت المرأَة زَيْنَبَ وقد زَنِبَ
يَزْنَبُ زَنَباً إِذا سَمِنَ والزَّنَبُ السِّمَنُ ابن الأَعرابي الزَّيْنَبُ شجر
حَسَنُ المَنْظَر طَيِّبُ الرائحة وبه سميت المرأَة وواحد الزَّيْنَبِ للشجر
زَيْنَبة