المَسْخُ:
تحويل صورة
إلى ما هو
أقبحُ منها. يقال:
مَسَخَهُ
الله قرداً.
والمَسيخُ من
الرجال: الذي
لا ملاحَ له،
ومن اللحم
الذي لا طعم له.
وقد مَسَخَ
كذا طعمَه، أي
أذهبَه. وفي
المثل: "هو
أمْسَخُ من
لحم
الحُوارِ"،
أي لا طعم له. قال
الشاعر:
المَسْخُ:
تحويل صورة
إلى ما هو
أقبحُ منها. يقال:
مَسَخَهُ
الله قرداً.
والمَسيخُ من
الرجال: الذي
لا ملاحَ له،
ومن اللحم
الذي لا طعم له.
وقد مَسَخَ
كذا طعمَه، أي
أذهبَه. وفي
المثل: "هو
أمْسَخُ من
لحم
الحُوارِ"،
أي لا طعم له. قال
الشاعر:
مَليخٌ
مَسيخٌ كلحم
الحُـوار
فلا أنت
حُلْوٌ ولا
أنت مُرٌّ
ويُكره
في الفرس
انْمِساخُ
حَماتِه، أي
ضموره.
والماسِخِيُّ:
القوَّاسُ.
والماسِخِيَّاتُ:
القِسِيُّ،
نسبت إلى
ماسِخَةَ: رجل
من الأزدِ كان
قَوَّاساً.
قال الشاعر:
فقَرَّبْتُ
مُبراةً
تَخالُ
ضُلوعَهـا
من
الماسِخِيَّاتِ
القِسِيَّ
الموتَّرا