الأجيج:
تَلَهُّب
النار. وقد
أجَّتْ
تَؤُجَّ أجيجاً.
وأجَّجْتُها
فَتَأجَّجتْ
وائتجَّتْ
أيضاً.
والأجوجُ:
المضي، عن أبي
عمرو. وأنشد
لأبي ذُؤيب
يصف برقا:
أَغَرُّ
كمصباح اليهودِ
أَجوجُ وأجَّ
الظليم يؤج
أجّاً، أي عدا
وله حفيف في
عَدْوه. قال
الأجيج:
تَلَهُّب
النار. وقد
أجَّتْ
تَؤُجَّ أجيجاً.
وأجَّجْتُها
فَتَأجَّجتْ
وائتجَّتْ
أيضاً.
والأجوجُ:
المضي، عن أبي
عمرو. وأنشد
لأبي ذُؤيب
يصف برقا:
أَغَرُّ
كمصباح اليهودِ
أَجوجُ وأجَّ
الظليم يؤج
أجّاً، أي عدا
وله حفيف في
عَدْوه. قال
الشاعر: تؤج
كما أجَّ
الظليمُ
المُنَفَّرُ
وقولهم: القوم
في أجَّةٍ، أي
في اختلاط. والأَجَّةُ:
شدة الحر
وتوهُّجه؛
والجمع إجاج، تقول
منه: ائتج
النهار
ائتجاجا.
وماءٌ أُجاجٌ،
أي مِلْحٌ
مرّ. وقد أجَّ
الماءُ
يؤُجُّ
أُجوجاً.