الحاجَةُ
معروفة،
والجمع حاجٌ
وحاجاتٌ وحِوَجٌ،
وحَوائجُ على
غير قياس،
كأنهم جمعوا حائِجَةً.
وكان الأصمعي
يُنْكِرُهُ
ويقول: هو
مُوَلَّدٌ.
وإنما أنكره
لخروجه عن القياس،
وإلاّ فهو
كثيرٌ في كلام
العرب. وينشد:
نهارُ
المرءِ
أَمْثَلُ
الحاجَةُ
معروفة،
والجمع حاجٌ
وحاجاتٌ وحِوَجٌ،
وحَوائجُ على
غير قياس،
كأنهم جمعوا حائِجَةً.
وكان الأصمعي
يُنْكِرُهُ
ويقول: هو
مُوَلَّدٌ.
وإنما أنكره
لخروجه عن القياس،
وإلاّ فهو
كثيرٌ في كلام
العرب. وينشد:
نهارُ
المرءِ
أَمْثَلُ
حينَ يقضي
حوائجه من
اللَيل الطـويلِ
والحَوْجاءُ:
الحاجة. يقال:
ما في صدري به
حَوْجاء ولا
لوجاء، ولا
شكٌّ ولا
مِرْيَةٌ
بمعنىً واحد.
قال قيس بن
رفاعة:
مَنْ
كانَ في نفسه
حوجاءُ
يطلبها
عِندي
فإنِّي له
رَهْنٌ
بإصحـارِ
أقيمُ
نخوَتَهُ
إنْ كـان ذا
عِـوَجٍ
كما
يُقَوِّمُ
قِدْحَ
النَبْعَةِ الـبـاري
قال
ابن السكيت:
كلمته فما
ردَّ عليَّ
حَوْجاءَ ولا
لوجاءَ. وهذا
كقولهم: فما
ردَّ عليّ سَوْداءَ
ولا بيضاء، أي
كلمةً قبيحة
ولا حَسَنَةً.
وحاجَ يَحوج حَوْجاً،
أي احتاج. قال
الكُميت بن
معروف:
غنيتُ
فلم
أَرْدُدْكُمُ
عِندَ
بُغْـيَةٍ
وحُجْتُ
فلم
أكْدُدْكُمْ
بالأصابع
وأحْوَجَه
إليه غيرُه.
وأحْوَجَ
أيضاً بمعنى
احْتاجَ.
والحَاجُ: ضرب
من الشَوك.
والحاجُ: جمع
حاجة. قال
الشاعر:
وأُرْضِعُ
حاجَةً
بلِبانِ
أُخرى
كذاك
الحاجُ
تُرْضَعُ
باللِبانِ