يقال:
جاءُوا من كل
أَوْبٍ، أي من
كل ناحِيَةٍ.
وآبَ أي
رَجَعَ،
يَؤُوبُ
أَوْباً
وأَوْبَةً
وإياباً.
والأوَّابُ:
التائِبُ.
والمآبُ: المَرْجِعُ.
وائْتابَ مثل
آبَ، فَعَلَ
وافْتَعَلَ
بمعنىْ.
وفلانٌ سريعُ
الأَوْبَةِ.
قال أبو
عبيدة: وقوم
يُحَو
يقال:
جاءُوا من كل
أَوْبٍ، أي من
كل ناحِيَةٍ.
وآبَ أي
رَجَعَ،
يَؤُوبُ
أَوْباً
وأَوْبَةً
وإياباً.
والأوَّابُ:
التائِبُ.
والمآبُ: المَرْجِعُ.
وائْتابَ مثل
آبَ، فَعَلَ
وافْتَعَلَ
بمعنىْ.
وفلانٌ سريعُ
الأَوْبَةِ.
قال أبو
عبيدة: وقوم
يُحَوِّلون
الواوَ ياءً
فيقولون:
سَريعُ
الأَيْبَةِ.
وآبَتِ الشمسُ:
لُغَةٌ في
غابَتْ.
والأَوْبُ:
سُرْعَةُ تَقْليبِ
اليدينِ
والرجْلَيْنِ
في السير. تقول
منه: ناقَةٌ
أَوُّوبُ على
فَعولٍ.
والتَأْويبُ:
أن تسيرَ
النهارَ
أجمعَ
وتَنْزِلَ
اللَيْلَ.
و"يا جِبالُ
أَوِّبي
مَعَهُ" أي
سَبِّحي؛
لأنه قال:
"إنَّا
سَخَّرنا
الجِبالَ
مَعَهُ
يُسَبِّحْنَ".
وأُبْتُ إلى
بني فلانٍ وَتأَوَّبْتُهُمْ،
إذا
أَتَيْتُهُمْ
لَيْلاً. وقال
أبو زيد:
تَأَوَّبْتُ،
إذا جِئْتَ
أولَ اللَيْلِ،
فأَنا
مُتَأَوَّبٌ
ومُتَأَيِّبٌ.