تقول
برِئْتُ منك،
ومن الديون
والعيوب براءة.
وبرئت من
المرض
بُرءًا،
بالضم. وأهل
الحجاز
يقولون:
بَرَأْتَ من
المرض بَرءًا
بالفتح. وأصبح
فلان بارئاً
من مرضه،
وأبرأه الله من
المرض.
وَبَرَأَ
الله الخلق
بَرْءًا،
وأيضاً هو
البارئ.
والبريَّة:
تقول
برِئْتُ منك،
ومن الديون
والعيوب براءة.
وبرئت من
المرض
بُرءًا،
بالضم. وأهل
الحجاز
يقولون:
بَرَأْتَ من
المرض بَرءًا
بالفتح. وأصبح
فلان بارئاً
من مرضه،
وأبرأه الله من
المرض.
وَبَرَأَ
الله الخلق
بَرْءًا،
وأيضاً هو
البارئ.
والبريَّة:
الخلق، وقد
تركَتِ العربُ
همزَهُ. قال
الفرّاء: وإن
أُخِذَت البريَّة
من البَرَى
وهو التراب
فأصلها غير
الهمز.
وأبرأته مما
لي عليه،
وبرَّأته
تبرئة. والبُرْأَةُ
بالضم:
قُتْرَة
الصائد،
والجمع: بُرَأٌ.
وتبرأْتُ من
كذا. وأنا
بَراءٌ منه،
وخَلاءٌ منه،
لا يُثَنَّى
ولا يُجمَع
لأنه مصدر في
الأصل، مثل
سمِع سماعاً؛
فإذا قلت: أنا
بريءٌ منه،
وخليٌّ منه،
ثنَّيت،
وجمعت، وأنَّثْت،
وقلت في
الجمع: نحن
منه بُرآء،
مثل: فقيه وفقهاء،
وبِراءٌ
أيضاً، مثل:
كريم وكِرام،
وأبراءٌ، مثل:
شريفٍ
وأشرافٍ.
وأبرياء
أيضاً مثل
نصيب
وأنصباء،
وبريئون.
وامرأة
بريئة، وهما
بريئتان، وهن
بريئات برايا:
ورجل بريء وبُراء،
مثل: عجيب
وعُجاب.
والبَراء
بالفتح: أول
ليلة من
الشهر، سميت
بذلك لتبرُّؤ
القمر من
الشمس، وأما
آخر يوم من
الشهر فهو
النحيرة. وبارَأتُ
شريكي، إذا
فارقته،
وبارأ الرجل امرأته.
واستبرأتُ
الجارية،
واستبرأتُ ما
عندك.