جَمَعْتُ
الشيءَ
المتفرقَ
فاجْتَمَعَ.
والرجلُ
المُجْتَمِعُ:
الذي بلغ
أشُدَّهُ. ولا
يقال ذلك
للنساء. ويقال
للجارة إذا
شَبَّتْ: قد جمعت
الثياب، أي قد
لبست الدرعَ
والخمارَ والملحفةَ.
وتَجَمَّعَ
القومُ، أي
اجتمعوا من ههنا
وههنا.
وجُمَّاعُ
ا
جَمَعْتُ
الشيءَ
المتفرقَ
فاجْتَمَعَ.
والرجلُ
المُجْتَمِعُ:
الذي بلغ
أشُدَّهُ. ولا
يقال ذلك
للنساء. ويقال
للجارة إذا
شَبَّتْ: قد جمعت
الثياب، أي قد
لبست الدرعَ
والخمارَ والملحفةَ.
وتَجَمَّعَ
القومُ، أي
اجتمعوا من ههنا
وههنا.
وجُمَّاعُ
الناس بالضم:
أَخْلاطُهُمْ،
وهم
الأُشابَةُ
من قبائلَ
شتَّى. والجَمْعُ:
مصدر قولك
جَمَعْتُ
الشيء. وقد
يكون اسماً
لجماعة
الناس،
ويُجْمَعُ
على جُموعٍ،
والموضِعُ
مَجْمَعٌ
ومَجْمِعٌ.
والجمع أيضاً:
الدَقَلُ.
يقال: ما
أَكْثَرَ
الجَمْعَ في
أرض بني فلان:
لنخلٍ يخرج من
النَوى ولا
يُعْرَفُ اسْمُهُ.
ويقال أيضاً
للمُزْدَلِفَةِ:
جَمْعٌ،
لاجتماع
الناس فيها.
وجُمْعُ
الكَفِّ بالضم،
وهو حين
تَقْبِضُها.
يقال: ضربته
بجُمْعِ كفّي.
وجاء فلان
بقُبضةٍ
مِلْءِ
جُمْعِهِ. قال
الشاعر:
وما
فَعَلَتْ بي
ذاكَ حتّى
تَرَكْتُها
تُقَلِّبُ
رأْساً مثلَ
جُمْعيَ عارِيا
وتقول:
أخذت فلاناً
بجُمْعٍ
ثيابه. وأمرُ
بَني فلانٍ
بجَمْعٍ
وجِمْعٍ، أي
لم
يَقْتَضَّها.
قالت دَهْناء
بنت مِسْحَلٍ
امرأةُ
العجاج للعامل:
أصلح الله
الأمير،
إنِّي منه
بجُمْعٍ، أي
عذراء لم
يَقْتَضَّني.
وماتت فلانة
بجُمْعٍ
وجِمْعٍ، أي
ماتت وولدُها
في بطنها. وجُمْعَةٌ
من تمرٍ، أي
قُبْضَةٌ منه.
ويومُ الجُمْعَةِ:
يومُ
العَروبةِ.
وكذلك يومُ
الجُمُعَةِ
بضم الميم.
ويُجْمَعُ
على جُمُعاتٍ
وجُمَعٍ.
وأتانٌ
جامِعٌ، إذا
حملتْ أوَّلَ
ما تحمل.
وقِدْرٌ
جامِعَةٌ،
وهي العظيمة.
والجامِعَةُ:
الغُلُّ؛
لأنَّها تجمع
اليدين إلى
العنق.
والمسجدُ
الجامِعُ،
وإن شئت قلت
مسجدُ الجامِع
بالإضافة،
كقولك: الحقُّ
اليقينُ
وحقُّ اليقينِ،
بمعنى مسجدِ
اليوم
الجامعِ
وحقِّ الشيءِ
اليقينِ.
والجَمْعاءُ
من البهائم:
التي لم يذهب
من بدَنها
شيء.
وأَجْمَعَ
بناقته، أي
صَرَّ
أَخْلافَها
جُمَعَ. قال
الكسائي: يقال
أَجْمَعْتُ
الأمرَ وعلى
الأمرِ، إذا
عزمتَ عليه؛
والأمرُ
مُجْمَعٌ.
ويقال أيضاً:
أَجْمِعْ
أمرَكَ ولا
تَدَعْهُ
منتشراً، قال
الشاعر:
تُهِلُّ
وتَسْعى
بالمصابيح
وَسْطَها
لها
أمْرُ
حَزْمٍ لا
يُفَرَّقُ مُجْمِعُ
وقال
آخر:
يا ليتَ
شِعري
والمُنى لا
تنفـع
هل
أَغْدُوَنْ
يوماً وأمري
مُجْمَعُ
وقوله
تعالى:
"فأَجْمِعوا
أَمْرَكُمْ
وشُرَكاءَكُم"
أي وادْعوا
شركاءكم،
لأنَّه لا يقال
أَجْمَعْتُ
شركائي، إنما
يقال جَمَعْتُ.
وأَجْمَعْتُ
الشيءَ:
جعلتُه
جَميعاً. والمَجْموعُ:
الذي جُمِعَ
من ههنا وههنا
وإن لمْ يُجْعَلْ
كالشيء الواحد.
وفلاةٌ
مُجْمِعَةُ:
يجتمع القومُ
فيها ولا
يتفرَّقون،
خوفَ الضلال
ونحوِه،
كأنَّها هي
التي جمعتهم.
واسْتَجْمَعَ
السيلُ: اجتمع
من كلِّ موضع.
ويقال
للمُسْتَجيش:
اسْتَجْمَعَ
كلَّ
مَجْمَعٍ.
واستَجْمَعَ
الفرسُ جَرْياً.
وقال يصف
سراباً:
ومُسْتَجْمِعٍ
جَرْياً
وليس
بِـبـارِحٍ
تُباريه
في ضاحي
المِتانِ
سَواعِدُهْ
وجُمِعَ:
جَمْعُ
جُمْعَةٍ،
وجَمْعُ
جَمْعاءَ في
توكيد
المؤنَّث.
وأَجْمَعونَ:
جَمْعُ أَجْمَعَ.
وأَجْمَعُ
واحدٌ في معنى
جَمْعٍ وليس
له مفردٌ من
لفظه. والمؤنث
جَمْعاءُ.
ويقال: جاء
القوم
بأَجْمَعِهِمْ
وبأَجْمُعِهِمْ
أيضاً بضم
الميم.
وجَميعٌ
يُؤَكَّدُ
به، يقال
جاءوا
جميعاً، أي
كلهم. والجَميعُ:
ضدُّ
المتفرِّق.
قال الشاعر:
فَقَدْتُكِ من
نَفْسٍ
شَعاعٍ
فأنني=نَهَيْتُكِ
عن هذا وأنتِ
جَميعُ
والجميعُ:
الجَيْشُ. قال
لبيد:
عَرِيَتْ
وكان بها
الجميعُ
بَأَبْكَروا
منها
وغودِرَ
نُؤْيُها وثُمامُـهـا
وجِماعُ
الشيء بالكسر:
جَمْعُهُ.
تقول: جِماعُ
الخِباءِ
الأخبيةُ،
لأنَّ
الجِماعَ ما
جَمَعَ
عدداً، يقال:
الخمرُ
جِماعُ
الإِثم. وقِدْرٌ
جِماعٌ أيضاً
للعظيمة.
وجَمَّعَ
القومُ
تَجْميعاً،
أي شهدوا
الجُمْعَةَ
وقَضَوا الصلاة
فيها. وجَمَعَ
فلانٌ مالاً
وعدَّدَهُ.
والمُجامَعَةُ:
المُباضَعَةُ.
وجامَعَهُ
على أمر كذا،
أي اجتمع معه.