الزَّرْنَبُ
ضَرْبٌ من النَّباتِ طَيِّبُ الرَّائحة وهو فَعْلَلٌ وقيل الزَّرْنَبُ ضَرْبٌ من
الطِّيبِ وقيل هو شجر طَيِّبُ الرِّيح وفي حديث أُمّ زَرْعٍ المَسُّ مَسُّ
أَرْنَبٍ والرِّيحُ ريحُ زَرْنَبٍ وقال ابن الأَثير في تفسيره هو الزَّعْفرانُ
ويجوز أَن يُ
الزَّرْنَبُ
ضَرْبٌ من النَّباتِ طَيِّبُ الرَّائحة وهو فَعْلَلٌ وقيل الزَّرْنَبُ ضَرْبٌ من
الطِّيبِ وقيل هو شجر طَيِّبُ الرِّيح وفي حديث أُمّ زَرْعٍ المَسُّ مَسُّ
أَرْنَبٍ والرِّيحُ ريحُ زَرْنَبٍ وقال ابن الأَثير في تفسيره هو الزَّعْفرانُ
ويجوز أَن يُعْنى طِيبُ رائحتِه ويجوز أَن يُعْنى طِيبُ ثنائه في الناس قال الراجز
وابِأَبي ثَغْرُكِ ذاك الأَشْنَبُ كأَنما ذُرَّ علَيه الزَّرْنَبُ والزَّرْنَبُ فَرْجُ
المرأَةِ وقيل هو فَرْجُها إِذا عَظُمَ وهو أَيضاً ظاهِرُه ابن الأَعرابي
الكَيْنَةُ لَحْمَةٌ داخلَ الزَّرَدان والزَّرْنبةُ خَلْفَها لَحْمةٌ أُخرى