ما
لَهُ سَبَدٌ
ولا لَبَدٌ،
أي قليل ولا
كثير، عن
الأَصمعيّ.
وقال:
السَبَدُ من
الشَعَرِ، واللَبَدُ
من الصوف.
وتَسْبيدُ
الرَأْس: استئصالُ
شَعَرِه.
والتَسْبيدُ
أيضاً: تَرْك
الادِّهان. وفي
الحديث: قَدِم
ابن عباس رضي
الله عنهما
مكَّةَ
مُسَبّ
ما
لَهُ سَبَدٌ
ولا لَبَدٌ،
أي قليل ولا
كثير، عن
الأَصمعيّ.
وقال:
السَبَدُ من
الشَعَرِ، واللَبَدُ
من الصوف.
وتَسْبيدُ
الرَأْس: استئصالُ
شَعَرِه.
والتَسْبيدُ
أيضاً: تَرْك
الادِّهان. وفي
الحديث: قَدِم
ابن عباس رضي
الله عنهما
مكَّةَ
مُسَبِّداً
رأسَه.
وسَبَّدَ
الشَعْر بعد
الحَلْقِ: وهو
حين يَنْبُتُ
ويَسْوَدُّ.
يقال: سَبَّدَ
الفَرْخُ،
إذا بَدا
رِيشُهُ وشَوَّكَ.
قال النابغة
يذكر فَرْخَ
القطا:
مُنْهَرِتُ
الشِدْقِ لم
تنْبُتْ
قَوادِمُـهُ
في حاجِبِ
العَيْنِ من
تَسْبِيدِهِ
زَبَبُ
والسِبْدُ
بالكسر:
الداهية.
يقال: هو
سِبْدُ أَسْبادٍ،
إذا كان
داهِياً في
اللُصوصِيّة.
أبو عمرو:
السَبَنْدى
والسَبَنْتى:
الجَريءُ من
كلّ شيء. قال
الأصمعي:
السَبَنْدى
والسَبَنْتى:
النَمِرُ.