السَمُّ:
الثَقْبُ،
ومنه سَمُّ
الخِياطِ. وسُمومُ
الإنسان
وسِمامُهُ:
فَمُهُ
ومَنْخِرُهُ
وأُذُنُهُ،
الواحد سَمٌّ
وسُمٌّ. وكذلك
السَُمُّ
القاتل يضم
ويفتح، ويجمع
على سُمومٍ
وسِمامٍ.
ومَسامُّ
الجسد: ثُقَبه.
والسَمُّ: كلُ
شيء كالوَدع
يخرج من
السَمُّ:
الثَقْبُ،
ومنه سَمُّ
الخِياطِ. وسُمومُ
الإنسان
وسِمامُهُ:
فَمُهُ
ومَنْخِرُهُ
وأُذُنُهُ،
الواحد سَمٌّ
وسُمٌّ. وكذلك
السَُمُّ
القاتل يضم
ويفتح، ويجمع
على سُمومٍ
وسِمامٍ.
ومَسامُّ
الجسد: ثُقَبه.
والسَمُّ: كلُ
شيء كالوَدع
يخرج من البحر.
قال الفراء:
ما له سَمٌّ
ولا حَمٌّ
غيرك، وقد
يضمّان أيضاً.
والسَمَّانُ:
عِرْفان في
خيشوم الفرس.
وسَمَّهُ، أي
سقاه السَمَّ.
وسَمَّ الطعام،
أي جعل فيه
السَمَّ.
وسَمَمْتُ
سَمَّكَ، أي
قصدتُ قَصدَك
وسَمَمْتُ
بينهما
سَمَّاً، أي
أصلحتُ.
وسَمَمْتُ
القارورة ونحوَها،
أي سَدَدْتُ.
وسَمَّتِ
النِعمةُ، أي
خصَّت.
والسامَّةُ:
الخاصّةُ.
يقال: كيف السامَّةُ
والعامّةُ.
والسامَّةُ:
ذات السَمِّ. وسامُّ
أبرصَ من كبار
الوَزَغِ. قال
الأمويّ: أهل
المَسَمَّةِ:
الخاصّةُ
والأقارِبُ.
وأهل المنجاة:
الذين ليسوا
بأقارب. وفلان
يَسُمُّ ذلك
الأمر بالضم،
أي يَسبُره
وينظر ما
غَوْرَهُ.
والسَمومُ:
الريح
الحارّة،
تؤنث. يقال منه:
سُمَّ يومنا
فهو يومٌ
مَسْمومٌ.
والجمع سَمائِمُ.
قال أبو
عبيدة:
السَمومُ
بالنهار وقد
تكون بالليل،
والحَرورُ
بالليل وقد
تكون بالنهار.
والسَمامُ
بالفتح: جمع
سَمامَةٍ، وهو
ضربٌ من
الطير،
والناقةُ
السريعة
أيضاً.
معنى
في قاموس معاجم
السومَةُ،
بالضم:
العَلامة
تُجعَل على
الشاة، وفي
الحرب أيضاً.
تقول منه:
تَسَوَّمَ،
وفي الحديث:
"تَسَوَّمُوا
فإنَّ
الملائكة قد
تَسَوَّمَتْ".
وسَوَّمْتُ
فلاناً في
مالي، إذا
حكَّمتَه في
مالك. والخيلُ
المُسَوَّمَةُ:
المَرْعِيَّةُ.
والمُسَوّ
السومَةُ،
بالضم:
العَلامة
تُجعَل على
الشاة، وفي
الحرب أيضاً.
تقول منه:
تَسَوَّمَ،
وفي الحديث:
"تَسَوَّمُوا
فإنَّ
الملائكة قد
تَسَوَّمَتْ".
وسَوَّمْتُ
فلاناً في
مالي، إذا
حكَّمتَه في
مالك. والخيلُ
المُسَوَّمَةُ:
المَرْعِيَّةُ.
والمُسَوَّمَةَ:
المُعْلَمة.
وقوله تعالى:
"تَسَوَّمينَ"
قال الأخفش:
يكون
مُعْلَمينَ
ويكون
مُرْسَلينَ،
من قولك: سَوَّمَ
فيه الخيلَ،
أي أرسلها.
ومنه
السائِمَةُ.
وإنَّما جاء
بالياء
والنون لأنّ
الخيل سُوِّمَتْ
وعليها
رُكبانها.
وقوله تعالى:
"حِجارَةً
مِنْ طينٍ.
مُسَوَّمَةٍ"
أي عليها أمثالُ
الخواتيم. أبو
زيد:
سَوَّمْتُ
الرجلَ، إذا خلَّيتَه
وسَوْمَهُ،
أي وما يريد.
وسَوَّمْتُ
على القوم،
إذا أغَرْتَ
عليهم
فَعِثْتَ فيهم.
والسامُ:
عُروق الذهب؛
الواحدة
سامَةٌ والسامُ:
الموتُ.
والسَوامُ
والسائِمُ
بمعنىً، وهو
المالُ
الراعي يقال:
سامَت
الماشيةُ تَسومُ
سَوْماً، أي
رَعَتْ فهي
سائِمَةٌ.
وجمع السائِمِ
والسائِمَةِ
سَوائِمُ.
وأَسَمْتُها
أنا، إذا
أخرجتَها إلى
الرَعْيِ. قال
تعالى: "فِيهِ
تُسيمونَ".
والسَوْمُ في
المبايعة،
تقول منه:
ساوَمْتُهُ
سواماً.
واسْتامَ عَلَيَّ،
وتَساوَمْنا.
وسُمْتُكَ
بَعيرَكَ سيمَةً
حسنةً. وإنَّه
لَغالي
السيمَةِ.
وسُمْتُهُ خسفاً،
أي أوليتُه
إيَّاه
وأوردتُه
عليه. وسامَ،
أي مَرَّ.
وسَوْمُ
الرياح:
مَرُّها.
والسِيما،
مقصورٌ من
الواو. قال
تعالى:
"سِيماهُمْ في
وُجوهِهِمْ"
وقد تجيء
السِيماءُ
والسيمياءُ
ممدودين.
وقال:
غلامٌ
رماه اللهُ
بالحُسْنِ
يافعـاً
له
سِيمياءُ لا
تَشُقُّ على
البَصَرْ
أي
يَفْرَح به
مَن ينظر
إليه.