الغصة الشَّجَا
وقال الليث الغُصّةُ شَجاً يُغَصُّ به في الحَرْقَدة وغَصصْت باللقمة والماء
والجمع الغُصَصُ والغَصَصُ بالفتح مصدرُ قولك غَصِصْت يا رجل تَغَصُّ فأَنت غاصٌّ
بالطعام وغصّانُ وغَصَصْت وغَصِصْت أَغَصُّ وأَغُصُّ بها غَصّاً وغَصََصاً شَجِيت
وخص
الغصة الشَّجَا
وقال الليث الغُصّةُ شَجاً يُغَصُّ به في الحَرْقَدة وغَصصْت باللقمة والماء
والجمع الغُصَصُ والغَصَصُ بالفتح مصدرُ قولك غَصِصْت يا رجل تَغَصُّ فأَنت غاصٌّ
بالطعام وغصّانُ وغَصَصْت وغَصِصْت أَغَصُّ وأَغُصُّ بها غَصّاً وغَصََصاً شَجِيت
وخصّ بعضهم به الماء وفي الحديث في قوله تعالى خالصاً سائغاً للشاربين قيل إِنه من
بَينِ المشروبات لا يَغَصُّ به شارِبُه يقال غَصِصْت بالماء أَغَصُّ غَصََصاً إِذا
شَرِقْت به أَو وَقفَ في حَلْقِكَ فلم تكدْ تُسِيغُه ورجل غَصّانُ غاصٌّ قال عدي
بن زيد لو بِغَيْرِ الماءِ حَلْقِي شَرِقٌ كنْتُ كالغَصّانِ بالماء اعْتِصارِي
وأَغْصَصْته أَنا قال أَبو عبيد غَصَصْت لغة الرِّباب والغُصّةُ ما غَصِصْت به
وغُصَصُ الموتِ منه وغَصَّ المكانُ بأَهْله ضاقَ والمنزلُ غاصٌّ بالقوم أَي ممتلئ
بهم وأَغَصَّ فلانٌ الأَرضَ علينا أَي ضَيّقها فغَصَّت بنا أَي ضاقت قال الطرماح
أَغَصَّتْ عليك الأَرضَ قَحْطانُ بالقَنا وبالهُنْدُوانِيّات والقُرَّحِ الجُرْدِ
وذو الغُصّة لقبُ رجل من فُرْسان العرب والغَصْغَصُ ضرْبٌ من النبات