ق ن أ : قضنَوْتُ الغنم وغيرها ِقُنْوَةً و قَنَيْتَها ِقُنْيةً أيضا بكسر القاف وضمها فيهما إذا اقْتَنَيْتَها لنفسك لا للتجارة و اقْتِناءُ
المال وغيره اتخاذه وفي المثل لا تقتن من كلب سوء جروا و قَنِيَ الرجل بالكسر قنى بوزن رضا أي صار غنيا وراضيا و أقْنَاهُ
ق ن أ : قضنَوْتُ الغنم وغيرها ِقُنْوَةً و قَنَيْتَها ِقُنْيةً أيضا بكسر القاف وضمها فيهما إذا اقْتَنَيْتَها لنفسك لا للتجارة و اقْتِناءُ المال وغيره اتخاذه وفي المثل لا تقتن من كلب سوء جروا و قَنِيَ الرجل بالكسر قنى بوزن رضا أي صار غنيا وراضيا و أقْنَاهُ الله أي أعطاه ما يقتنى من القِنْيَةِ والنشب و أقْنَاهُ أيضا رضاه و القِنَى الرضا تقول العرب من أعطي مائة من المعز فقد أعطي القنى ومن أعطي مائة من الضأن فقد أعطي الغنى ومن أعطي مائة من الإبل فقد أعطي المنى ويقال أغناه الله و أقْناهُ أي أعطاه ما يسكن إليه و القِنْوُ العذق والجمع القِنْوَانُ و الأَقْنَاءُ و القَنَا مقصور مثل القِنْوِ والجمع أقْنَاءٌ أيضا و القَنَا أيضا جمع قَنَاةِ وهي الرمح ويجمع أيضا على قَنَوَاتٍ و قُنِيِّ على فعول و قِنَاءٍ أيضا كحبل وجبال كذا القَنَاةُ التي تحفر وأحمر قانِ أي شديد الحمرة قلت المشهور المعروف أحمر قانئ بالهمر كما ذكره أئمة اللغة في كتبهم حتى الجوهري رحمه الله تعالى فإنه ذكره في باب الهمز أيضا ولو كان من البابين لنبه عليه أو لذكره غيره في المعتل ولم اعرف أحدا غيره ذكره فيه فيجوز أن يكون من سبق القلم و القَنَا احديداب في الأنف يقال رجل أقْنَى الأنف وامرأة قَنْواءُ