بَدَنُ
الإنسان:
جسَدُه. وقوله
تعالى: " فاليومَ
نُنَجّيِكَ
بِبَدَنِكَ"
قالوا: بجسدٍ
لا روحَ فيه.
ورجلٌ
بَدَنٌ، أي
مُسِنٌّ. قال
الأسود ابن يعفر:
هل لشبابٍ
فاتَ من
مَطْلَبِ
أم ما
بُكاءُ
البَدَنِ الأشـيب
بَدَنُ
الإنسان:
جسَدُه. وقوله
تعالى: " فاليومَ
نُنَجّيِكَ
بِبَدَنِكَ"
قالوا: بجسدٍ
لا روحَ فيه.
ورجلٌ
بَدَنٌ، أي
مُسِنٌّ. قال
الأسود ابن يعفر:
هل لشبابٍ
فاتَ من
مَطْلَبِ
أم ما
بُكاءُ
البَدَنِ الأشـيبِ
ووَعِلٌ
بَدَنٌ مثله.
والَبدَنُ:
الدرعُ القصيرة.
والبَدَنَةُ:
ناقة أو بقرة
تُنحَر بمكة،
سمِّيت بذلك
لأنَّهم
كانوا
يُسَمِّنُونَها،
والجمع
بُدُنٌ.
والبُدُنُ
أيضاً: السِمَنُ
والاكتِناز،
وكذلك
البُدْنُ،
مثل عُسُرٍ
وعُسْرٍ.
تقول منه:
بَدَنَ الرجل
بالفتح
يَبْدُنُ
بُدْناً، إذا
ضَخُمَ. وكذلك
بَدُنَ بالضم
يَبْدُنُ
بَدانَةً،
فهو بادِنٌ،
وامرأةٌ
بادِنٌ أيضاً
وبَدينٌ.
وبَدَّنَ، أي
أَسَنَّ. قال
حُمَيدٌ الأرقط:
وكنتُ
خِلْتُ
الشَيبَ
والتَبْدينا
والهَمَّ
مما
يُذْهِلُ القَرينـا
وفي
الحديث: "إني
قد بَدُنْتُ
فلا تبادروني
بالركوع
والسجود"، أي
كبِرتُ
وأسنَنْتُ.
معنى
في قاموس معاجم
الكَبِدُ
والكِبْدُ:
واحدة
الأكْبادِ،
ويقال أيضاً:
كَبْدٌ
للتخفيف.
وكَبِدُ
السماء: وسطها
يقال: كَبَّدَ
النجمُ
السماءَ، أي
توسَّطها.
وتَكَبَّدَتِ
الشمسُ، أي صارت
في كَبِدِ
السماءِ.
وتَكَبَّدَ
اللبنُ: غَلُظَ
وخَثُرَ.
وكُبَيْداتُ
السماءِ،
الكَبِدُ
والكِبْدُ:
واحدة
الأكْبادِ،
ويقال أيضاً:
كَبْدٌ
للتخفيف.
وكَبِدُ
السماء: وسطها
يقال: كَبَّدَ
النجمُ
السماءَ، أي
توسَّطها.
وتَكَبَّدَتِ
الشمسُ، أي صارت
في كَبِدِ
السماءِ.
وتَكَبَّدَ
اللبنُ: غَلُظَ
وخَثُرَ.
وكُبَيْداتُ
السماءِ،
كأنَّهم
صغَّروا
كُبيدَةً ثم
جمعوا.
وكَبِدُ القوسِ:
مَقبِضها.
يقال: ضَع
السهمَ على
كَبِدِ القوسِ،
وهي مل بين
مقبِضها
ومجرى السهم
منها. وكَبَدْتُ
الرجلَ: أصبْت
كَبِدَهُ؛
فهو مَكْبودٌ.
والأكْبَدُ:
الضخمُ
الوسطِ، ولا
يكون إلا بطيءَ
السيرِ.
وامرأةٌ
كَبْداءُ
بيِّنة الكَبَدِ،
بالتحريك.
وقوسٌ
كَبْداءُ،
إذا ملأ مَقبِضُها
الكفَّ.
والكَبَدُ:
الشِدَّةُ.
قال تعالى:
"لقد
خَلَقْنا
الإنسانَ في
كَبَدٍ". وكابَدْتُ
الأمرَ، إذا
قاسيتَ
شدَّته. والكُبادُ:
وجعُ
الكَبِدِ.
الأصمعيّ:
يقال للأعداء:
سودُ
الأكبادِ،
كما يقال لهم:
صُهْبُ
السِبالِ،
وإن لم يكونوا
كذلك. قال
الأعشى:
فما
أُجْشِمَتْ
من إتْيانِ
قومٍ
هُمُ
الأعداءُ
والأكبادُ سودُ
وقولهم:
فلان
تُضْرَبُ
إليه أكْبادُ
الإبل، أي
يُرْحَلُ
إليه في طلب
العِلم وغيره.