لاقَ الشيءَ
لَوْقاً ولَوَّقه ليَّنه ولَوَّق طعامه أَصلحه بالزُّبْد وفي حديث عُبادة بن
الصامت ولا آكل إلا ما لُوِّق لي قال أبو عبيد هو مأخوذ من اللُّوقة وهي الزبدة في
قول الفراء والكسائي وقال ابن الكلبي هو الزبد بالرطب واللُّوقةُ الرطبُ بالزُّبْد
وقيل
لاقَ الشيءَ
لَوْقاً ولَوَّقه ليَّنه ولَوَّق طعامه أَصلحه بالزُّبْد وفي حديث عُبادة بن
الصامت ولا آكل إلا ما لُوِّق لي قال أبو عبيد هو مأخوذ من اللُّوقة وهي الزبدة في
قول الفراء والكسائي وقال ابن الكلبي هو الزبد بالرطب واللُّوقةُ الرطبُ بالزُّبْد
وقيل بالسمن وفيه لغتان لُوقَة وأَلُوقة وقال رجل من بني عُذرْه وإنِّي لِمَنْ سالَمْتُمُ
لأَلُوقة وإنِّي لِمَنْ عاديْتُم سُمُّ أَسْودِ وقال الآخر حديثك أَشْهى عِنْدنا
من أَلُوقةٍ تَعَجَّلهَا ظمآنُ شَهْوانُ للطُّعْم واللُّوَقُ جمع لُوقَة وهي
الزبدة بالرطب والذي أَراد عبادةُ بقوله لُوِّقَ لي أَى لُيِّن لي من الطعام حتى
يكون كالزُّبْد في لينه وأصله من اللُّوقةِ وهي الزبدة والألْوق الأَحمق في الكلام
بيّنُ اللَّوَق ورجل عَوِقٌ لَوِقٌ إتباع وكذلك ضيّق ليّق عَيّق كل ذلك على
الإتباع واللُّوقُ كل شيء لين من طعام وغيره ويقال ما ذقت لَوَاقاً أَي شيئاً
ولُوَاق أرض معروفة قال أبو دواد لمَنْ طَلَلٌ كعُنْوان الكتابِ ببطْن لُوَاق أَو
بطن الذُّهابِ ؟