المَدْخُ
العظَمة ورجل مادخٌ ومَدِيخ عظيم عزيز وروي بيت ساعدة بن جُوؤُيَّة الهذلي مُدَخاء
كُلُّهمُ إِذا ما نُوكرُوا يُتقَوا كما يُتقَى الطَّلِيُّ الأَجْرَبُ ومتمادخ
ومدّيخ كمادخ وتَمَدَّخَت الناقةُ تلوّت وتعكست في سيرها وتَمَدَّخَت الإِبل سَمنت
وتمدَّ
المَدْخُ
العظَمة ورجل مادخٌ ومَدِيخ عظيم عزيز وروي بيت ساعدة بن جُوؤُيَّة الهذلي مُدَخاء
كُلُّهمُ إِذا ما نُوكرُوا يُتقَوا كما يُتقَى الطَّلِيُّ الأَجْرَبُ ومتمادخ
ومدّيخ كمادخ وتَمَدَّخَت الناقةُ تلوّت وتعكست في سيرها وتَمَدَّخَت الإِبل سَمنت
وتمدَّخت الإِبل تقاعست في سيرها وبالذال معجمة أَيضاً والتمادُخ البغي وأَنشد
تَمادَخُ بالحِمَى جَهْلاً علينا فهَلاًّ بالقيان تُمادِخِينا وقال الزَّفَيَانُ
فلا تَرى في أَمرنا انْفساخا من عُقَد الحَيّ ولا امتداخا ابن الأَعرابي المدخ
المعونة التامة وقد مَدَخَه يمدَخُه مَدْخاً ومادَخه يمَادخُه إِذا عاونه على خير
أَو شرّ