الأَصمعي يقال
لريح الشَّمالِ مِسْعٌ ونِسْعٌ وأَنشد الجوهري للمُتَنَخِّل الهُذَلي وقال ابن بري
هو لأَبي ذؤيب لا للمتنخل قد حالَ بَيْنَ دَرِيسَيْه مُؤَوِّبةٌ مِسْعٌ لها عِضاهِ
الأَرضِ تَهْزِيزُ قوله مُؤَوِّبةٌ أَي ريحٌ تجيءُ مع الليل والمَسْعِيُّ من
ال
الأَصمعي يقال
لريح الشَّمالِ مِسْعٌ ونِسْعٌ وأَنشد الجوهري للمُتَنَخِّل الهُذَلي وقال ابن بري
هو لأَبي ذؤيب لا للمتنخل قد حالَ بَيْنَ دَرِيسَيْه مُؤَوِّبةٌ مِسْعٌ لها عِضاهِ
الأَرضِ تَهْزِيزُ قوله مُؤَوِّبةٌ أَي ريحٌ تجيءُ مع الليل والمَسْعِيُّ من
الرجال الكثير السيْرِ القويُّ عليه