ابن
السكيت: قال
عن الفزاري:
هذه قِرَّةٌ
لها هَريئَةٌ،
على
فَعيلَةٍ، أي
يُصيبُ
المالَ
والناسَ منه ضُرٌّ
وسَقْطَةٌ أو
مَوْتٌ.
الأصمعيّ:
هَرَأَهُ
البردُ
يَهْرَؤُهُ
هَرْءاً، أي
اشتدَّ عليه
حتَّى كاد
يقتلُهُ.
وهَرئَ
المالُ بالكسر،
وهَرِئَ
ابن
السكيت: قال
عن الفزاري:
هذه قِرَّةٌ
لها هَريئَةٌ،
على
فَعيلَةٍ، أي
يُصيبُ
المالَ
والناسَ منه ضُرٌّ
وسَقْطَةٌ أو
مَوْتٌ.
الأصمعيّ:
هَرَأَهُ
البردُ
يَهْرَؤُهُ
هَرْءاً، أي
اشتدَّ عليه
حتَّى كاد
يقتلُهُ.
وهَرئَ
المالُ بالكسر،
وهَرِئَ
القومُ فهم
مُهْروءون،
وقال ابن
مقبلٍ يرثي
عثمان بن
عفَّان:
وملجإِ
مَهْروئينَ
يُلْفى به
الحَـيا
إذا
جَلَّفَتْ
كَحْلٌ هو
الأمُّ
والأبُ
يعني
بالحيا
الغيثَ
والخصبَ.
وأهْرَأَهُ
البردُ: لغةٌ
في هَرَأَهُ،
عن الفرَّاء.
وأهْرَأْنا
في الرواحِ،
أي أبردنا.
وهَرَأْتُ
اللحمَ
هَرْءاً،
وأَهْرَأْتُهُ
وهَرَّأْتُهُ
تَهْرِئَةً،
إذا أجدتَ
إنضاجَهُ فتَهَرَّأَ
حتَّى سقطَ عن
العظمِ، فهو
لحمٌ هَريءٌ.
أبو زيد:
هَرَأَ
الرجلُ في
منطِقِهِ هَرْءاً،
إذا قال
الخَنا
والقَبيحَ.
وقال ابن السكيت:
هَرَأَ
الكلامَ، إذا
أكثر منه في
خطأٍ، وهو
منطِقُ
هُراءُ،
بالضم. وقال
ذو الرمّة:
لها
بَشَرٌ مثلُ
الحرير
ومَنْـطِـقٌ
رَخيمُ
الحواشي لا
هُراءٌ ولا
نَزْرُ