ثارَ
الغبار
يَثورُ
ثَوْراً
وثَوَراناً،
أي سطَع.
وأَثارَهُ
غيره. وثارَتْ
بفلان الحَصْبَةُ.
وثارَ به
الناسُ، أي
وثَبوا عليه.
والمُثاوَرَةُ:
المواثبةُ.
يقال: انتظِرْ
حتَّى تسكن
هذه الثورةُ،
وهي الهَيْجُ.
وثَوَّرَ فلانٌ
عليهم
الشرَّ، أي
ه
ثارَ
الغبار
يَثورُ
ثَوْراً
وثَوَراناً،
أي سطَع.
وأَثارَهُ
غيره. وثارَتْ
بفلان الحَصْبَةُ.
وثارَ به
الناسُ، أي
وثَبوا عليه.
والمُثاوَرَةُ:
المواثبةُ.
يقال: انتظِرْ
حتَّى تسكن
هذه الثورةُ،
وهي الهَيْجُ.
وثَوَّرَ فلانٌ
عليهم
الشرَّ، أي
هيَّجه
وأظهره. وثوّر
القرآنَ، أي
بحث عَنْ
علمه. وثوّرَ
البَرْكَ
واستَثارها،
أي أزعجها وأنهضها.
وثارت نفسُه،
أي جشأت.
ورأيته ثائرَ
الرأس، إذا
رأيتَه وقد
اشْعانَّ
شَعرُ رأسِه.
وثار
ثائِرُهُ، أي
هاج غضبُه.
والثَور:
الذكر من
البقر،
والأنثى
ثَوْرَةٌ،
والجمع
ثِوَرَةٌ
وثيرةٌ
وثيرانٌ،
وثيَرَةٌ
أيضاً.
والثَوْرُ:
قطعة من
الأُقِطِ،
والجمع
ثِوَرَةٌ.
والثَور: بُرج
في السماء.
وأما قولهم:
سقط ثَوْرُ الشفق،
فهو انتشار
الشفق
وثَوَرانُهُ،
ويقال مُعْظَمُهُ.
ويقال
للطُحلَب: ثور
الماء.
معنى
في قاموس معاجم
الأَثْرُ:
فِرِنْدُ
السيفِ. قال
يعقوب: لا يعرفه
الأصمعيُّ
إلاّ بالفتح.
قال وأنشدني
عيسى ابن عمر
الثَقفيّ:
جَلاها
الصَيْقَلونَ
فأَخْلَصوها
خِفافاً
كُلَّهَا
يَتَقـي بـأَثْـرِ
أي
كلُّها
يستقبلك
بفِرِ
الأَثْرُ:
فِرِنْدُ
السيفِ. قال
يعقوب: لا يعرفه
الأصمعيُّ
إلاّ بالفتح.
قال وأنشدني
عيسى ابن عمر
الثَقفيّ:
جَلاها
الصَيْقَلونَ
فأَخْلَصوها
خِفافاً
كُلَّهَا
يَتَقـي بـأَثْـرِ
أي
كلُّها
يستقبلك
بفِرِنْده.
والمأثورُ: السَيفُ
الذي يقال إنَّه
من عمل
الجنِّ. قال
الأصمعي: وليس
من الأثْرِ
الذي هو
الفرِنْد.
والأَثْرُ
أيضاً: مصدر قولك
أَثَرْتُ
الحديثَ، إذا
ذكرْتَه عن
غيرك. ومنه
قيل: حديثٌ
مأثورٌ، أي
ينقلُه
خَلَفٌ عن سلفٍ،
قال الأعشى:
إنَّ
الذي فيه
تَمارَيْتما
بُيِّنَ
للسامِعِ والآثِرِ
والأُثْرُ
بالضم: أَثَرُ
الجِراحِ
يَبقى بعد
البرء؛ وقد
يثقَّل مثل
عُسْرٍ
وعُسُرٍ. قال
الشاعر: عَضْبٌ
مَضارِبُها
باقٍ بها
الأَثُرُ
والأُثْرَةُ
أيضاً: أنْ
يُسْحَى
باطنُ خفِّ
البعير بحديدةٍ
لُيقْتَصَّ
أَثَرُه.
والإثْرُ
بالكسر أيضاً:
خُلاصة
السَمْن.
وتقول أيضاً:
خرجْت في
إثْرِهِ، أي
في أَثَرِهِ.
والأَثَرُ
بالتحريك: ما
بقي من رسْم
الشيء وضربةِ
السيفِ. وسُنَنُ
النبي صلى
الله عليه
وسلم:
آثارُهُ. واسْتَأْثَرَ
فلانٌ بالشي،
أي استبدَّ
به، والاسم
الأَثَرَةُ
بالتحريك.
واسْتَأْثَرَ
الله بفلان،
إذا ماتَ
ورُجيَ له
الغفرانُ.
وحكى ابن
السكيت: رجلٌ
أَثُرٌ إذا
كان
يَسْتَأْثِرُ
على أصحابه،
أي يختار
لنفسه
أفعالاً
وأخلاقاً
حسنةً.
والمَأْثرَة
بفتح الثاء
وضمها: المكرُمة
وآثَرْت
فلانا على
نفسي، من
الإيثار. وقولهم:
أَفعلُ هذا
آثِراً مَّا،
وآثِرَ ذي أَثيرٍ،
أي أوَّلَ
كلَّ شيء. قال
عُروة بن الورد:
وقالوا
ما تَشاء
فقلتُ
أَلْهو
إلى
الإصباحِ
آثِرَ ذي
أَثيرِ
وفلانٌ
أَثيري، أي
خُلْصاني.
وشيءٌ كثيرٌ
أَثيرٌ،
إتباعٌ له مثل
بَثيرٌ. أبو
زيد: الأَثيرَةُ
من الدوابّ:
العظيمة
الأَثَر في
الأرض بخْفِّها
أو حافرها.
وأَثارَةٌ من
عِلمٍ، أي بقيّة
منه. وكذلك
الأَثَرَةُ
بالتحريك.
والتَأْثيرُ:
إبقاءُ
الأَثَرِ في
الشيء.