القَمَرُ
بعد ثلاث
ليالٍ إلى آخر
الشهر،
سُمِّيَ
قَمَراً لبياضه.
ومن كلام
بعضهم:
قُمَيْرٌ،
وهو تصغيره.
والقَمَرُ
أيضاً:
تَحَيُّرُ
البصرَ من
الثلج. وقد
قَمِرَ الرجل
يَقْمَرُ
قَمَراً، إذا
لم يبصر في
الثلج.
وقَمِرَتِ
القِرْبَةُ
أيضاً، وهو
القَمَرُ
بعد ثلاث
ليالٍ إلى آخر
الشهر،
سُمِّيَ
قَمَراً لبياضه.
ومن كلام
بعضهم:
قُمَيْرٌ،
وهو تصغيره.
والقَمَرُ
أيضاً:
تَحَيُّرُ
البصرَ من
الثلج. وقد
قَمِرَ الرجل
يَقْمَرُ
قَمَراً، إذا
لم يبصر في
الثلج.
وقَمِرَتِ
القِرْبَةُ
أيضاً، وهو
شيء يصيبها من
القمر
كالاحتراق،
فيدخل الماء
بين الأدمة
والبشرة.
وتَقَمَّرْتُهُ:
أتيته في
القَمْراءِ.
وتَقَمَّرَ
الأسد، إذا خرج
في
القَمْراءِ
يطلب الصَيد.
ومنه قول الشاعر:
سَقَطَ
العَشاءُ به
على
مُتَقَمِّرٍ
حامى
الذِمار
مُعاوِدِ
الأقْرانِ
وتَقَمَّرَ
فلان، أي غلب
من يُقامِرُه.
قال ابن دريد:
والقِمارُ:
المُقامَرَةُ.
وتَقامَروا:
لعبوا القِمارَ.
وقَمَرْتُ
الرجل
أقْمِرُهُ
بالكسر
قَمْراً، إذا
لاعبْتَه فيه
فغلبْته.
وقامَرْتُهُ
فَقَمَرْتُهُ
أقْمُرُهُ
بالضم قَمْراً،
إذا فاخرتَه
فيه فغلبتَه.
والقُمْرِيُّ
منسوبٌ إلى
طَيْرٍ
قُمْر،
وقُمْرٌ إما
أن يكون جمع أقْمَرَ
مثل أحمرَ
وحُمْرٍ،
وإما أن يكون
جمع
قُمْرِيٍّ
مثل روميٍّ
ورومٍ،
وزنجيٍّ وزنْجٍ.
قال الشاعر:
لا
صُلْحَ بيني
فاعلَموهُ
ولا
بَيْنَكُمُ
ما حَمَلَتْ
عاتِقـي
سَيفي
وما كنَّا
بنَجْدٍ
ومـا
قَرْقَرَ
قُمْرُ
الوادِ
بالشاهقِ
والأنثى
قُمْرِيَّةٌ،
والذكر ساقُ
حُرٍّ. والجمع
قمارِيٌّ غير
مصروفٍ. والأقْمَرَ:
الأبيضُ.
يقال: حمارٌ
أقْمَرُ،
وسحابٌ
أقْمُرُ.
وليلةٌ
قَمْراءُ، أي
مضيئةٌ. وأقْمَرَتْ
ليلتنا:
أضاءت.
وأقْمَرْنا،
أي طلعَ علينا
القَمَرُ.
وأقْمَرَ
التَمْرُ:
ضربه البردَ
فذهبت حلاوته
قبلَ أن ينضج.