ابن دريد
الوِعانُ خُطوط في الجبال شبيهة بالشُؤُون والوَعْنَةُ الأَرض الصُّلْبَةُ
والوَعْنُ والوَعْنَةُ بياض في الأَرض لا يُنْبِتُ شيئاً والجمع وِعانٌ وقيل
الوَعْنةُ بياض تراه على الأَرض تعلم أَنه كان وادي نَمْلٍ لا ينبت شيئاً أَبو
عمرو قرية النمل إذا
ابن دريد
الوِعانُ خُطوط في الجبال شبيهة بالشُؤُون والوَعْنَةُ الأَرض الصُّلْبَةُ
والوَعْنُ والوَعْنَةُ بياض في الأَرض لا يُنْبِتُ شيئاً والجمع وِعانٌ وقيل
الوَعْنةُ بياض تراه على الأَرض تعلم أَنه كان وادي نَمْلٍ لا ينبت شيئاً أَبو
عمرو قرية النمل إذا خَرِبَتْ فانتقل النمل إلى غيرها وبقيت آثاره فهي الوِعانُ
واحدها وَعْنٌ قال الشاعر كالوِعان رُسُومُها وتَوَعَّنَتِ الغنم والإبلُ
والدوابُّ فهي متَوَعِّنة بلغت غاية السِّمَنِ وقيل بدا فيهنّ السمن وقال أَبو زيد
تَوَعَّنت سَمِنَتْ من غير أَن يَحُدَّ غايةً والغنم إذا سمنت أَيام الربيع فقد
تَوَعَّنَتْ والتَّوْعين السِّمَنُ والوَعْنُ الملجأُ كالوَعْلِ