شَلَلْتُ
الإبل
أَشُلُّها
شَلاًّ، إذا
طردتها
فانْشَلَّتْ؛
والاسم
الشَلَلُ
بالتحريك.
ومرّ فلانٌ
يَشُلُّهُمْ
بالسيف، أي
يكْسَؤُهُمْ
ويطرُدهم.
وجاءوا
شِلالاً، إذا
جاءوا يطردون
الإبل،
والشِلالُ
القوم
المتفرقون.
قال:
أما
والذي
شَلَلْتُ
الإبل
أَشُلُّها
شَلاًّ، إذا
طردتها
فانْشَلَّتْ؛
والاسم
الشَلَلُ
بالتحريك.
ومرّ فلانٌ
يَشُلُّهُمْ
بالسيف، أي
يكْسَؤُهُمْ
ويطرُدهم.
وجاءوا
شِلالاً، إذا
جاءوا يطردون
الإبل،
والشِلالُ
القوم
المتفرقون.
قال:
أما
والذي
حَجَّتْ
إليه قريشُ
قَطينَةً
شِلالاً
ومَوْلى
كلِّ باقٍ وهـالِـكِ
والقطينةُ:
سَكْنُ الدار.
وشَلَلْتُ
الثوبَ، إذا
خِطْتُهُ
خِياطَةً
خفيفة.
والشَلَلُ: أثر
يصيب الثوبَ
لا يذهب
بالغَسْل.
يقال: ما هذا
الشَلَلُ في
ثوبك?
والشَلَلُ:
فسادٌ في اليد.
شَلِّتْ
يمينه
تَشَلُّ
بالفتح،
وأَشَلَّها الله.
يقال في
الدعاء: لا
تَشْلَلْ
يَدُك ولا تَكْلَلْ!
وقد شَلِلْتَ
يا رجلُ
بالكسر تَشَلُّ
شَلَلاً، أي
صرت أَشَلَّ.
والمرأةُ
شَلاَّءُ.
ويقال لمن
أجاد الرميَ
أو الطَعنَ:
لا شَلَلاً
ولا عَمىً!
ولا شَلَّ
عَشْرُكَ! أي
أصابعُك. قال
أبو عبيدة:
الشَليلُ:
الغِلالةُ
التي تحت
الدِرع من
ثوبٍ أو غيره.
قال: وربَّما
كانت درعاً
قصيرةً تحت
العُليا؛
والجمع الأَشِلَّةُ.
قال أوس:
وجئنا
بها شهباءَ
ذاتَ
أَشِـلَّةٍ
لها
عارِضٌ فيه
المنيَّةُ
تَلْمَعُ
والشَليلُ:
الحِلْسُ
الذي يكون على
عَجُز البعيرُ.
والشَليلُ من
الوادي:
وسَطُه، حيثُ
يسيل مُعظَم
الماء.
والشُلَّةُ
بالضم: النيَّةُ
والأمرُ
البعيد. قال
أبو ذؤيب:
وقلتُ
تَجَنَّبْنَ
سُخْطَ ابن
عَـمٍّ
ومَطْلَبَ
شُلّةٍ وهي
الطروحُ