الظَهْرُ:
خلاف البطن.
وقولهم: لا
تجعل حاجتي
بِظَهْرٍ، أي لا
تَنْسَها.
والظَهْرُ:
الرِكاب. وبنو
فلان مُظْهِرونَ:
إذا كانَ لهم
ظَهْرٌ
ينقلون عليه،
كما يقال:
مُنْجِبونَ،
إذا كانوا
أصحابَ نجائب.
والظَهْرُ:
الجانب
القصير من
الريش، والجمع
ال
الظَهْرُ:
خلاف البطن.
وقولهم: لا
تجعل حاجتي
بِظَهْرٍ، أي لا
تَنْسَها.
والظَهْرُ:
الرِكاب. وبنو
فلان مُظْهِرونَ:
إذا كانَ لهم
ظَهْرٌ
ينقلون عليه،
كما يقال:
مُنْجِبونَ،
إذا كانوا
أصحابَ نجائب.
والظَهْرُ:
الجانب
القصير من
الريش، والجمع
الظُهْرانُ.
والظَهْرُ:
طريق البَرّ. وأقران
الظَهْرِ:
الذين يجيئون
من وراءِ ظهرك
في الحرب.
ويقال: هو
نازلٌ بين
ظَهْرَيْهِم وظَهْرانَيْهِمْ،
بفتح النون،
ولا تقل ظَهْرانِيهم
بكسر النون.
قال الأحمر:
قولهم لقيته
بين
الظَهْرانَيْنِ،
معناه في
اليومين أو في
الأيام. قال:
وبين
الظَهْرَيْنِ
مثلُه. والظُهْرُ،
بالضم: بعد
الزوال، ومنه
صلاة الظُهر. والظَهيرةُ:
الهاجرة.
يقال: أتيتُه
حَدَّ الظهيرة،
وحين قامَ
قائمُ
الظهيرة.
والظَهيرُ: المُعين،
ومنه قوله
تعالى:
"والمَلائكَةُ
بعد ذلكَ
ظهَيرٌ"
وإنَّما لم
يجمعه لأنَّ
فَعيل وفَعول
قد يستوي
فيهما
المذكَّر
والمؤنث والجمع.
قال
الأصمعيُّ:
يقال بعيرٌ
ظَهيرٌ بيِّن
الظَهارَةِ،
إذا كانَ
قويًّا. وناقة
ظَهيرَةٌ.
والبعير
الظِهْرِيُّ
بالكسر:
العُدّة للحاجة
إن احتيجَ
إليه، وجمعه
ظَهارِيُّ
غير مصروف؛
لأنَّ ياء
النسبة
ثابتةٌ في
الواحد. والظِهْرِيُّ
أيضاً: الذي
تجعله
بِظَهْرٍ، أي
تنساه. ومنه
قوله تعالى:
"واتَّخَذْتموهُ
وَراءَكُم
ظِهْرِيًّا".
وفلان
ظِهرتِي على
فلان، وأنا
ظِهْرَتُكَ
على هذا
الأمر، أي
عَوْنُك.
والظاهِرُ:
خلاف الباطن.
والظاهِرَةُ
من العيون:
الجاحظة.
ويقال: هذا
أمرٌ ظاهِرٌ
عنك عارُه، أي
زائل. قال
الشاعر
كثيِّر:
وعيَّرها
الواشون
أنِّي
أحِبُّـهـا
وتلكَ
شَكاةٌ
ظاهِرٌ عنك
عارُها
ومنه
قولهم: ظهَرَ
فلانٌ
بحاجتي، إذا
استخفَّ بها
وجعلها
بِظَهْرٍ،
كأنَّه
أزالها ولم يلتفتْ
إليها. وجعلها
ظِهْرِيَّةً،
أي خَلْف ظَهْرٍ.
قال الأخطل:
وَجَدنا
بني
البَرصاءِ
من ولَدِ
الظَهْرِ
أي
من الذين
يَظْهَرون
بهم ولا
يلتفتون إلى
أرحامهم.
والظاهِرَةُ
من الوِرْدِ:
أن تَرِدَ
الإبلُ كلَّ
يومٍ نصف
النهار. وقال
الأصمعيّ:
هاجت ظَواهِرُ
الأرض، إذا
يبِس
بَقْلُها.
قال: والظواهِرُ
أشراف الأرض.
والظَهَرَةُ
بالتحريك:
متاع البيت.
ويقال أيضاً:
جاء فلان في
ظَهَرَتِهِ،
أي في قومه
وناهِضَته.
والظَهَرُ
أيضاً: مصدر
قولك ظَهِرَ
الرجل
بالكسر، إذا
اشتكى
ظَهْرَهُ،
فهو ظَهِرٌ.
وظَهَرَ
الشيء بالفتح
ظُهوراً:
تَبَيَّنَ.
وظَهَرْتُ
على الرجل: غلبته.
وظَهَرْتُ
البيت: علوته.
وأظْهَرْتُ بفلانٍ:
أعلنتُ به.
وأظْهَرَهُ
اللهُ على عدوِّه.
وأظْهَرْتُ
الشيء:
بَيَّنتُه.
وأَظْهَرْنا،
أي سِرنا في
وقت الظُهر.
والمُظاهَرَةُ:
المعاونة.
والتَظاهُرُ:
التعاون.
وتظاهرَ القومُ
أيضاً:
تدابَروا،
كأنَّه ولَّى
كلُّ واحدٍ
منهم ظهرَه
الى صاحبه.
واسْتَظْهَرَ
به، أي استعان
به. واستظهر
الشيءَ، أي
حفِظَه وقرأه
ظاهِراً. قال
أبو عبيدة: في
ريش السهام
الظُهارُ
بالضم، وهو ما
جُعِلَ من
ظَهْرِ عَسيب
الريشة. والظُهْرانُ:
الجانب
القصير من
الريش.
والبُطْنان:
الجانب
الطويل. يقال:
رِشْ سهمَك
بِظُهْرانٍ
ولا تَرِشْه
ببُطْنان.
الواحد
ظَهْرٌ وبطنٌ.
والظِهارَةُ
بالكسر: نقيض
البطانة.
وظاهَرَ بين
ثَوبَين، أي
طارَقَ بينهما
وطابَقَ.
والظِهارُ:
قول الرجل
لامرأته: أنتِ
عليَّ كظَهْر
أمّي. وقد
ظاهَرَ من
امرأته،
وتَظَهَّرَ
من امرأته،
وظَهَّرَ من
امرأته
تَظْهيراً،
كلُّه بمعنى.
والمُظَهَّرُ:
الرجل الشديد
الظَهْر.
قال
الأصمعيُّ:
أتانا فلان
مُظَهِّراً،
أي في وقت
الظهيرة.