العَهْدُ:
الأمانُ،
واليمينُ،
والموثقُ، والذمّةُ،
والحِفاظُ،
والوصيةُ. وقد
عَهِدْتُ
إليه، أي
أوصيته. ومنه
اشتُقَّ
العَهْدُ الذي
يكتب
للوُلاةِ.
وتقول: عليَّ
عَهْدُ الله لأفعلنَّ
كذا. وفي
الأمرِ
عُهْدَةٌ،
بالضم، أي لم
يُحْكَم بعد.
وفي عقل
العَهْدُ:
الأمانُ،
واليمينُ،
والموثقُ، والذمّةُ،
والحِفاظُ،
والوصيةُ. وقد
عَهِدْتُ
إليه، أي
أوصيته. ومنه
اشتُقَّ
العَهْدُ الذي
يكتب
للوُلاةِ.
وتقول: عليَّ
عَهْدُ الله لأفعلنَّ
كذا. وفي
الأمرِ
عُهْدَةٌ،
بالضم، أي لم
يُحْكَم بعد.
وفي عقله
عُهْدَةٌ، أي
ضعفٌ. وقولهم
لا عُهْدَةَ،
أي لا رَجعةَ.
يقال: أبيعك
المَلَسى لا
عُهْدَةَ، أي
يَتَمَلَّسُ
وينفلتُ فلا
يرجع إليَّ.
والعُهْدَةُ:
كتابُ
الشراءِ.
ويقال: عُهْدَتُهُ
على فلان، أي
ما أدرَكَ فيه
من دَرَكٍ
فإصلاحه عليه.
والعَهْدُ:
المنزلُ الذي
لا يزال
القومُ إذا
انتأوْا عنه
رجَعوا إليه؛ وكذلك
المَعْهَدُ.
والمعهودُ:
الذي عُهِدَ وعُرِف.
وعَهِدْتُهُ
بمكان كذا، أي
لقيته. وعَهْدي
به قريبٌ.
وقول الشاعر:
فليسَ
كَعَهْدِ
الدارِ يا
أمَّ
مـالـكٍ
ولكنْ
أحاطَت
بالرِقابِ
السَلاسِلُ
أي
ليس الأمر كما
عهدْتِ، ولكن
جاء الإسلامُ
فهدم ذلك. وفي
الحديث: إنَّ
كَرَمَ
العَهْدِ من
الإيمان. أي
رعايةَ المودّة.
والعَهْدُ:
المطرُ الذي
يكون بعد
المطر،
والجمع
العِهادُ
والعُهودُ.
وقد عُهِدَتِ الأرضُ
فهي معهودةٌ،
أي ممطورةٌ.
والتَعَهُّدُ:
التحفُّظُ
بالشيء
وتجديدُ
العَهْدِ به. وتَعَهَّدْتُ
فلاناً
وتَعَهَّدْتُ
ضيعتي، وهو
أفصح من قولك:
تَعاهَدْتُهُ؛
لأنَّ التَعاهُدَ
إنما يكون بين
اثنين. وفلانٌ
يَتَعَهَّدُهُ
صَرْعٌ.
والعِهْدانُ:
العَهْدُ. والمُعاهَدُ:
الذِمِّيُّ.
وعَهيدُكَ:
الذي يُعاهِدُكَ
وتُعاهِدُهُ.
وقريةٌ
عَهيدَةٌ، أي
قديمةٌ أتى
عليها عَهْدٌ
طويلٌ.
والمَعْهَدُ:
الموضع الذي
كنت تَعْهَدُ
به شيئاً.
ورجلٌ عَهِدٌ:
يَتَعاهَدُ
الأمورَ
والولاياتِ.
قال الكميت يمدح
قتيبة بن
مسلمٍ
الباهليّ
ويذكر فتوحه:
نامَ
المُهَلَّبُ
عنها فـي
إمـارَتِـه
حتَّى
مَضَتْ
سَنَةٌ لم
يَقْضِها
العَهِدُ