المَريعُ:
الخصيبُ،
والجمع
أَمْرُعٌ
وأَمْراعٌ،
قال أبو ذؤيب:
أكل
الجَميمِ
وطاوَعَتْهُ
سَمْحَجٌ
مثلُ
القناةِ
وأَزْلَعَتْهُ الأَمْرُعُ
وقد
مَرُعَ
الوادي
بالضم،
وأَمْرَعَ،
أي أَكْلأَ،
فهو مُمْرِع
المَريعُ:
الخصيبُ،
والجمع
أَمْرُعٌ
وأَمْراعٌ،
قال أبو ذؤيب:
أكل
الجَميمِ
وطاوَعَتْهُ
سَمْحَجٌ
مثلُ
القناةِ
وأَزْلَعَتْهُ الأَمْرُعُ
وقد
مَرُعَ
الوادي
بالضم،
وأَمْرَعَ،
أي أَكْلأَ،
فهو مُمْرِعٌ.
وأَمْرَعْتُهُ
أي أصبتهُ
مَريعاً، فهو
مُمْرَعٌ. وفي
المثل: "أَمْرَعْتَ
فانْزِلْ".
ويقال: القومُ
مُمْرِعونَ،
إذا كانت
مواشيهم في
خِصْبٍ. وأرضٌ
أُمْروعَةٌ،
أي خِصْبةٌ.
وأَمْرَعَ
رأسَه بدهنٍ،
أي أكثر منه
وأوسَعَه.
والمُرْعَةُ:
طائرٌ شبيه بالدُرَّاجَةِ.
والجمع
مُرَعٌ.
معنى
في قاموس معاجم
الرَعاوي
الرُعاوي،
بفتح الراء
وضمها: الإبل
التي تَرْعى
حوالي القوم
وديارِهم؛
لأنّها الإبل
التي
يُعتَمَل
عليها. ورَعا
يَرْعُو، أي كفَّ
عن الأمور.
يقال: فلانٌ
حسن
الرَعْوَةِ والرِعْوَةِ
والرُعْوى
والارْعِواءِ.
وقد ارْعَوى
عن القبيح.
والا
الرَعاوي
الرُعاوي،
بفتح الراء
وضمها: الإبل
التي تَرْعى
حوالي القوم
وديارِهم؛
لأنّها الإبل
التي
يُعتَمَل
عليها. ورَعا
يَرْعُو، أي كفَّ
عن الأمور.
يقال: فلانٌ
حسن
الرَعْوَةِ والرِعْوَةِ
والرُعْوى
والارْعِواءِ.
وقد ارْعَوى
عن القبيح.
والاسم
الرُعيا
بالضم والرَعْوى
بالفتح.
الرِعْيُ
بالكسر:
الكلا.
وبالفتح المصدر
والمَرْعَى:
الرِعْيُ،
والموضع، والمصدر.
والراعي جمعه
رُعاةٌ،
ورُعْيانٌ،
ورِعاءٍ.
وفلان يَرْعى
على أبيه، أي
يَرْعى غَنَمه.
قال الفراء:
رجلٌ
تَرْعِيَّةٌ
وتُرْعِيَّةٌ،
للذي يجيد
رِعْيَة
الإبل. ويقال
أيضاً: رجلٌ
تِرْعايَةٌ
في معنى
تِرْعِيَّةٍ.
وراعَيْتُ
الأمر: نظرتُ
إلى أين يصير.
وراعيته:
لاحظته
وراعَيتُهُ
من مُراعاةِ
الحقوق.
ويقال: الحمار
يُراعي
الحُمُرَ، أي
يَرْعى معها:
قال أبو ذؤيب:
مِن
وَحْشِ
حَوْضي
يُراعي
الصيدَ
منتبذاً
كأنه
كوكبٌ في
الجـوِّ مُـنْـحَـرِدُ
واسْتَرْعَيْتُهُ
الشيء
فَرعاهُ. وفي
المثل: من
اسْتَرْعى
الذئبَ ظَلَم.
والراعي:
الوالي.
والرَعِيَّةُ:
العامّة.
يقال: ليس
المَرْعِيُّ
كالراعي.
وتقول:
أَرْعَيْتُ
عليه، إذا أبقيتَ
عليه
وترحّمته.
وأَرْعَيْتُهُ
سمعي، أي
أصغيت إليه.
ومنه قوله
تعالى:
"راعِنا". ورَعى
الأمير
رَعِيَّتَهُ
رِعاية.
ورَعَيْتُ
الإبلَ
أَرْعاها
رَعْياً.
ورَعى البعير
اكلأ.
وارْتَعى
مثله.
ورَعَيْتُ
النجوم:
رَقبْتها.
قالت الخنساء:
أَرْعى
النجومَ وما
كُلِّفْتُ
رِعْيَتَها
وتارةً
أَتَغَشَّى
فَضْلَ أَطْمـاري
ويقال
رَعَيْتُ
عليه
حُرْمَتَهُ
رِعَايَةً.
وأَرْعى الله
الماشيةَ، أي
أنبت لها ما
تَرْعاهُ. قال
الشاعر:
كأنَّها
ظبيةٌ
تَعْطُو إلى
فَنَـنٍ
تأكل من
طَيِّبٍ
واللهُ
يُرْعيها