تقول:
وَدِدْتُ لو
تفعل ذاك،
ووَدِدْتُ لو
أنَّك تفعل
ذاك، أوَدُّ
وَدًّا
ووُدًّا
ووَدادَةً،
ووِداداً أي
تمنَّيت. قال
الشاعر:
وَدِدْتُ
وِدادَةً لو
أنَّ
حـظِّـي
من
الخُلاَّنِ
أنْ لا
يَصْرِموني
تقول:
وَدِدْتُ لو
تفعل ذاك،
ووَدِدْتُ لو
أنَّك تفعل
ذاك، أوَدُّ
وَدًّا
ووُدًّا
ووَدادَةً،
ووِداداً أي
تمنَّيت. قال
الشاعر:
وَدِدْتُ
وِدادَةً لو
أنَّ
حـظِّـي
من
الخُلاَّنِ
أنْ لا
يَصْرِموني
ووددت
الرجل أوده
وداً إذا
أحببته.
والوُدُّ
والوَدُّ
والوِدُّ:
المَوَدَّةُ. تقول:
بوُدِّي أن
يكون كذا.
وأمَّا قول
الشاعر:
أَيُّها
العائِدُ
المُسائِلُ
عَنَّـا
وبِوِدَّيْكَ
لو تَرى
أكْفاني
فإنَّما
أشبع كسرةَ
الدالِ
ليستقيم له
البيت فصارت
ياءً.
والوِدُّ:
الوَديدُ،
والجمع أَوُدٌّ.
وهما
يتوادَّانِ،
وهم
أوِدَّاءُ.
والوَدودُ:
المحبُّ،
ورجالٌ
وُدَداءُ،
يستوي فيه
المذكَّر
والمؤنَّث
لكونه وصفاً
داخلاً على
وصفٍ
للمبالغة.
والوَدُّ
بالفتح: الوَتِدُ
في لغة أهل
نجد.