الزور:
الكذِب.
والزور أيضاً:
الزونُ، وهو
كلُّ شيءٍ
يُتَّخَذُ
رَبَّاً
ويُعْبَدُ من
دون الله.
ويقال أيضاً:
ماله زورٌ ولا
صَيُّورٌ، أي
رأْي يرجع
إليه.
والزُوَيرُ:
زعيم القوم.
قال الشاعر:
قد
نَضْرِبُ
الجَيْشَ
الخَميسَ
الأَز
الزور:
الكذِب.
والزور أيضاً:
الزونُ، وهو
كلُّ شيءٍ
يُتَّخَذُ
رَبَّاً
ويُعْبَدُ من
دون الله.
ويقال أيضاً:
ماله زورٌ ولا
صَيُّورٌ، أي
رأْي يرجع
إليه.
والزُوَيرُ:
زعيم القوم.
قال الشاعر:
قد
نَضْرِبُ
الجَيْشَ
الخَميسَ
الأَزْوَرا
حتـى
تَـرى زُوَيْرَهُ مُـجَـوَّرا
والزَوْرُ:
أَعْلَى
الصَدرِ.
ويُسْتَحَبُّ
في الفَرس أن
يكون في
زَوْرِهِ
ضيقٌ، وأن يكون
رَحْب
اللَبانِ،
كما قال عبد
الله بن سلمة
بن الحارث:
مُتَقارِبِ
الثَفِناتِ
ضَـيْقٍ
زَوْرُهُ
رَحْبُ
اللَبانِ
شديدِ طَيِّ
ضَريسِ
وقد
فرَق بين
الزَوْرِ
واللَبانِ
كما ترى.
والزَوْرُ
أيضاً: الزائرون؛
يقال: رجلٌ
زائرٌ وقوم
زَوْرٌ
وزُوَّارٌ،
ونِسْوَةٌ
زَوْرٌ أيضاً
وزُوَّرٌ، وزائراتٌ.
والزَوَرُ
بالتحريك:
المَيْلُ،
وهو مثل
الصَعَر.
والزَوَرُ في
صدر الفَرَس:
دخولُ إحدى
الفَهْدَتَيْن
وخروج الأخرى.
والزَوْراءُ:
البئرُ
البعيدةُ
القَعْرِ. قال
الشاعر:
إذ
تَجْعَلُ
الجارَ في
زَوْراء
مُظْلِمَةٍ
زَلخ
المقامِ
وتَطْوي
دُونَهُ المَرَسا
وأرض
زَوْراءُ:
بعيدة. قال
الأعشى:
يَسْقي
دِياراً لها
قد
أَصْبَحَتْ
غَرَضاً
زَوْراءَ
أَجْنَفَ
عنها
القَوْدَ والرَسَلُ
والزَوْراءُ:
القَدَحُ. قال
النابغة:
وتُسْقى
إذا ما شئتَ
غيرَ
مُصَرَّدٍ
بِزَوْراءَ
في حافاتِها
المِسْكُ
كانِعُ
ويقال
للقَوْسِ:
زَوْراءُ
لميْلِها،
وللجيش:
أَزْوَرُ.
والازْوِرارُ
عن الشيء:
العدولُ عنه.
وقد ازْوَرَّ
عنه
ازوِراراً،
وازوارَّ ازْويراراً،
وتَزاوَرَ
عنه تَزاوُراً،
كلُّه بمعنى
عَدَلَ عنه
وانحرف. وزُرْتُهُ
أُزُورُهُ
زَوْراً
وزِيارَةً
وزوارَةً
أيضاً.
والزَوْرَةُ:
المرَّةُ
الواحِدَةُ.
والزَوْرَةُ:
البُعْدُ،
وهو من
الازْوِرارِ.
قال الشاعر:
ومـاءٍ
وَرَدْتُ
عـلـى
زَوْرَةٍ
كضمَشْي
السَبَنْتَى
يَراحُ
الشَفيفا
وأَزارَهُ:
حَمَلَهُ على
الزيارة.
واسْتَزارَهُ:
سَأَله أن
يَزُورَهُ.
وتَزاوَروا:
زار بعضُهم
بعضاً.
وازْدار:
افْتَعَل من
الزيارة. وقال
أبو كبير:
وازْدَرْتُ
مُزْدارَ
الكَريم
المِفْضَلِ
والتَزْويرُ:
تَزْيينُ
الكَذِبِ.
وزَوَّرْتُ
الشيءَ:
حَسَّنْتُهُ
وقوّمته. ومنه
قول الحجاج:
امرؤٌ
زَوَّرَ
نَفْسَهُ، أي
قَوَّمَها.
والتَزْويرُ:
كَرامَةُ
الزائر. والمَزارُ:
الزيارةُ.
والمَزارُ:
مَوْضِعُ
الزيارة.
والزيرُ من
الرِجال: الذي
يحبُّ
محادَثضةَ
النساء
ومجالسَتَهنّ،
سمِّي بذلك
لكثرة زيارته
لهنّ. والجمع
الزيرَةُ.
والزيرُ من الأَوْتارَ:
الدقيق.
والزير:
الكَتَّانُ.
والزِيارُ: ما
يُزَيِّرُ به
البَيْطارُ
الدَابَّةَ،
أي يَلوي به
جَحْفَلَتَهُ.
قال أبو عمرو:
الزِوارُ: حبل
يُجْعل بين
التصدير
والحَقَبِ، والجمْع
أَزْوِرَةٌ.
والزِوَرُّ:
السَيْرُ الشديدُ.
الوَزَرُ:
الملجأ، وأصل
الوَزَرِ
الجبلُ. والوِزْرُ:
الإثم،
والثِقْلُ،
والكارَةُ،
والسِلاحُ.
قال الشاعر:
وأَعْدَدْتُ
للحربِ
أوْزارَهـا
رِماحاً
طِوالاً
وخيلاً ذكورا
والوَزير:
المُوازِرُ،
لأنَّه يحمل
عنه وِزْرَهُ،
أي ثِقْلُ.
والوَزارةُ:
لغةٌ في الوِزارَةِ.
وقد
اسْتوزِرَ
فلانٌ، وهو
يُوازِرُ الأميرَ
ويَتَوَزَّرُ
له. واتَّزَرَ
الرجلُ: ركب
الوِزْر.
وقوله تعالى:
"ولا تَزِرُ
وازِرَةٌ
وِزْرَ
أخرى"، أي لا
تحمل حاملةٌ
حِمْلَ أخرى.
وقال الأخفش:
لا تأثَمُ
آثمةٌ بإثْمِ
أخرى. قال:
تقول منه:
وَزِرَ
يَوْزَرُ،
ووَزَرَ
يَزِرُ،
ووُزِرَ
يوزَرُ فهو
مَوْزورٌ. وإنَّما
قال في
الحديث:
"مَأْزورات"
لمكان مأجورات،
ولو أفرد
لقال:
مَوْزُوراتٌ.
أبو عمرو:
وَزَرْتُ
الشيء:
أحرزْته.
ووَزَرْتُ
فلاناً:
غلبته.