جَنَّ
عليه الليلُ
يَجُنُّ
بالضم
جُنوناً. ويقال
أيضاً:
جَنَّهُ
الليلُ
وأَجَنَّهُ
الليل،
بمعنىً.
والجِنُّ:
خلاف الإنس،
والواحد جِنِّيٌّ.
يقال: سمِّيتْ
بذلك لأنّها
تُتَّقى ولا
تُرى. وجُنَّ
الرجل
جنوناً،
وأَجّنَّهُ
الله فهو
مَجْنونٌ.
وأ
جَنَّ
عليه الليلُ
يَجُنُّ
بالضم
جُنوناً. ويقال
أيضاً:
جَنَّهُ
الليلُ
وأَجَنَّهُ
الليل،
بمعنىً.
والجِنُّ:
خلاف الإنس،
والواحد جِنِّيٌّ.
يقال: سمِّيتْ
بذلك لأنّها
تُتَّقى ولا
تُرى. وجُنَّ
الرجل
جنوناً،
وأَجّنَّهُ
الله فهو
مَجْنونٌ.
وأمَّا قو
لموسى بن جابر
الحنفيّ:
فما
نَفَرَتْ
جِنِّي ولا
فُـلَّ
مِـبْـرَدي
ولا
أصبحتْ
طيْري من
الخوف وُقعا
فإنه
أراد
بالجِنِّ
القلبَ،
وبالمبرد
اللسان.
ونخلةٌ
مَجْنونَةٌ.
وجُنَّ
النَبْتُ جُنوناً،
أي طال والتفّ
وخرج
زَهْرُهُ.
وجُنَّ
الذباب، أي
كثُر صوته.
ويقال: كان
ذلك في جِنِّ
شبابه، أي في
أوَّل شبابه.
وتقول: افعلْ
ذلك الأمر
بجنّ ذلك
وبحَدَثانِه.
وجَنَنْتُ
الميّت
وأَجْنَنْتُهُ،
أي واريته.
أَجْنَنْتُ الشيء
في صدري:
أَكْنَنْتُهُ.
وأَجَنتِ
المرأة ولداً.
والجَنينُ:
الولد ما دام
في البطن،
والجمع
الأَجِنَّةُ.
والجَنينُ:
المقبور. والجُنّةُ:
السُتْرَةُ،
والجمع
الجُنَنُ. يقال:
اسْتَجَنَّ
بِجُنّةٍ، أي
استتر بسُترة.
والمِجّنُّ:
الترس،
والجمع
المَجانُّ
بالفتح.
والجَنَّةُ:
البستان،
ومنه
الجَنّاتُ.
والعرب
تسمِّي
النخيل
جَنّةً. وقال
زهير:
كَأَنَّ عَيْنَيَّ
في غَرْبَيْ
مُقَتَّـلَةٍ
من
النَواضِحِ
تَسْقي
جَنّةً
سُحُقا
والجَنانُ
بالفتح:
القلب. ويقال
أيضاً: ما عَلَيَّ
جَنانٌ إلا ما
تَرى، أي ثوبٌ
يواريني. وجَنانُ
الليل أيضاً:
سوادُه
وادلهمامه.
وجَنانُ
الناس:
دهماؤهم.
والجِنَّةُ:
الجِنُّ. ومنه
قوله تعالى:
"من
الجِنَّةِ
والناسِ
أجْمَعين".
والجِنَّةُ:
الجُنونُ.
ومنه قوله
تعالى: "أم به
جِنّةٌ"
والاسم
والمصدر على
صورةٍ واحدة.
والجَنَنُ
بالفتح:
القبر.
والجُنُنُ
بالضم:
الجُنونُ،
محذوف منه
الواو. قال
يصف الناقة:
مثل
النعامة
كانت وهي
سـائمةٌ
أَذْناءَ
حتَّى زَهاها
الحَيْنُ
والجُنَنُ
والجانُّ:
أبو الجنِّ،
والجمع
جِنَّانٌ. والجانُّ
أيضاً: حيَّة
بيضاء.
وتَجَنَّنَ
عليه وتَجَانَنَ
وتَجانَّ:
أرَى من نفسه
أنّه مَجْنونُ.
وأرضٌ
مَجَنَّةٌ:
ذات جِنٍّ.
والمَجَنَّةُ
أيضاً:
الجُنونُ.
والمَجَنَّةُ
أيضاً: الموضع
الذي يستتر فيه.
والاجْتِنانُ:
الاستتار.
والاسْتِجْنانُ
الاستطراب.
وقولهم:
أَجَنَّكَ
كذا، أي من أجل
أنّك، فحذفوا
اللام والألف
اختصاراً
ونقلوا كسرة
اللام إلى
الجيم. قال
الشاعر:
أَجِنَّكِ
عندي
أَحْسَنُ
الناسِ كلهم
وإَنَِّ
ذاتُ الخالِ والحِبَـراتِ